الصفحه ١٨٧ :
وكان الرقيق يجلب كله تقريباً من الشرق
الادنى » (١).
تحريض يهوديّ مبطن :
وإذا كان اليهود قد
الصفحه ١٠٧ : التيار ، وتحتويه ؛ ليكون تياراً
واعياً ومسؤولاً ، ولو على المدى البعيد ، بعد حين ..
وإذا كانت سياسة
الصفحه ١٦٣ :
ونحو ذلك ..
وذلك لاُنّ شعار القومية العربية مثلاً
، والقومية الفارسية ، والقومية الكردية .. وما
الصفحه ١٨٠ : (٤).
وبعد كل ما تقدم يتضح : ان ما روي من أن
عمر بن الخطاب قد لام أبا موسى ، لانه حين قدم عليه قوم أعطى العرب
الصفحه ١٥ : ، والقتال لأن موضوعها كما هو صريحها المأخوذ بغير قتال ، فطبيعي أن الثانية تكون قد وردت لبيان حكم ما أخذ بعد
الصفحه ٣٤ : ، والقتال لأن موضوعها كما هو صريحها المأخوذ بغير قتال ، فطبيعي أن الثانية تكون قد وردت لبيان حكم ما أخذ بعد
الصفحه ١١ : كما يقول الامام الكاظم (ع) في الحديث المتقدم.
ويذهب فقهائنا إلى أن نصف الخمس لو زاد
عن كفاية آل
الصفحه ٣٠ : كما يقول الامام الكاظم (ع) في الحديث المتقدم.
ويذهب فقهائنا إلى أن نصف الخمس لو زاد
عن كفاية آل
الصفحه ١١٦ : و ٤٠٨ وتاريخ اليعقوبي ط النجف ج ٢ ص ٩١ ومجمع الزوائد ج ٣ ص ٣٦٦ و ٢٧٢
وزاد المعاد ج ٢ ص ٢٢٦ والغدير
الصفحه ١٧٩ : : أن يورِّث أحداً من الاعاجم
إلا أحداً ولد في العرب (١)
زاد رزين : أو امرأة جاءت حاملاً ؛ فولدت في
الصفحه ١٩٦ : نباهة قوم ، وخمول آخرين ، وهو
ما اشار اليه علي عليهالسلام
، حين قال في جملة كلام له : « .. ثم فتح الله
الصفحه ١١٨ : في عجالة كهذه.
التمييز العنصري بين
الجبر والاختيار :
وإذا كان معنى التمييز العنصري هو : أن
يجعل
الصفحه ١٠٤ :
إلا لرضاه ، مهما كان ذلك صعباً ، ومراً بالنسبة إليهم ..
وإذا كان علي امير المؤمنين عليهالسلام على
الصفحه ٥٣ : أمير المؤمنين إلى غيره ، وله احتجاجات على
القوم في هذا المجال ، هو وأبي بن كعب رحمهالله.
وفاة سلمان
الصفحه ١٠٨ : الفتوحات ؛ فقال : « فتأكد عند الناس نباهة قوم ،
وخمول آخرين ، فكنا نحن ممن خمل ذكره ، وخبت ناره ، وانقطع