الصفحه ١٨٣ :
فقال علي عليهالسلام
: من يعذرني من هؤلاء الضياطرة (١)
، يتمرغ أحدهم على فراشه تمرغ الحمار
الصفحه ٦٤ : التصريح بذلك عن الشعبي ، وعن
بريدة .. وذلك حين الكلام على كونه من موالي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٨ : خلع
عليه بعد وفاة النبيّ (ص) بمدة ليست بالقصيرة.
ونضيف إلى ذلك : أنه إن كان أبو بكر
نفسه قد كتب هذه
الصفحه ٩٨ :
عدم وصول الخلافة
الى صاحبها الشرعي أمير المؤمنين علي عليهالسلام
، رغم تأكيدات الرسول
الصفحه ٤٢ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الموفق للصواب ، وأفضل الصلاة
وأتم التحية على محمد وآله الاطياب
الصفحه ١٢٢ : ّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: صدق سلمان ، من اراد أن ينظر إلى رجل نوّر قلبه ، فلينظر إلى سلمان (١).
ويلاحظ هنا : أن هذه
الصفحه ١٨١ :
اعطائهم شيئاً اصلاً
من شأنه ان يثيرهم عليه ، ويصبح ذلك بداية مشكلات كبيرة قد لا يكون أبو موسى
الصفحه ٥٣ :
ويقال : إن تاج كسرى وضع على رأس سلمان
، عند فتح فارس ، كما قال له رسول الله
الصفحه ١٣٢ : مكروه عن نفسه ، ولا جلب أي منفعة لها على الاطلاق.
ثم هو يبدأ بالحصول على كل ذلك وسواه
تدريجاً
الصفحه ١٤٩ :
الامويين ، على أساس
أن نعتبر هذا فصلاً تمهيدياً ، لذلك الفصل الذي نتحدث فيه عن سياسات الخليفة
الصفحه ١٦ :
الخمس منه أما
الاربعة أخماس الباقية ، فهي تقسم على ما فرضه الله في آية الخمس ـ كما سبق أن بينّاه
الصفحه ٣٥ :
الخمس منه أما
الاربعة أخماس الباقية ، فهي تقسم على ما فرضه الله في آية الخمس ـ كما سبق أن بينّاه
الصفحه ١١٩ : الطبيعي أن يرفض
الاسلام اعطاء الامتيازات ، وتفضيل الناس ، بعضهم على بعض على اساس العرق أو اللون
، أو غير
الصفحه ١٨٧ : ساهموا في حمل
الحكام على اتباع هذه السياسة ، بصورة صريحة ، أو مبطنة ؛ فانهم ولا شك ، كانوا
يرصدون الواقع
الصفحه ١٩٦ :
عمر بن الخطاب ، فقد
كان من الطبيعي ، بعد أن فتحت الفتوحات ، وأقبلت الدنيا على الناس ، واُرٍضِيَ