الصفحه ٥١ : بعضها ، ويلبس بعضها ...
كان يحب الفقراء ويؤثرهم على أهل الثروة
والعدد.
وكان ـ حسبما يقال : يعرف
الصفحه ٥٢ : صلوات الله عليه
يحدثان سلمان بما لا يحتمله غيره ، من مخزون علم الله ، ومكنونه.
ويأتيه الأمر : يا
الصفحه ٥٨ : الحق ، فهداه الله إليه ، وكانت له المنة في
ذلك عليه.
وحكاية كيفية وصوله إلى المدينة ، وما
جرى عليه
الصفحه ٦١ : قد ادعى الاجماع على كون الخندق في سنة أربع ، ويحتمل رجوعه
إلى موت سعد بن معاذ بعد الخندق ، وتكون كلمة
الصفحه ٧٠ :
:
إننا نشك في بعض ما جاء في هذه الرواية
:
١ ـ لانها تقول : إنه هو الذي كاتب سيده
، واعانه الصحابة على
الصفحه ٧٦ : ، ولا بد من عتقه ؛
فلماذا لا يشتريه منها؟ أو لماذا لا تكاتبه هي؟!. ولماذا تؤمر بعتقه من الاساس؟!
إلا على
الصفحه ٧٨ :
١١ ـ وفي حديث سلام سلمان على أهل
القبور ، قال رحمهالله
: سألتكم بالله العظيم ، والنبيّ الكريم
الصفحه ٨٤ :
بداية :
هناك الكثير من الروايات التي تؤكد ،
على علم سلمان وفضله ، ومقامه الشامخ في الايمان
الصفحه ٩٥ : على أساس الحكمة ، التي تعني إدراك الواقع أولاً ، ثم التعامل معه بما يستحقه
، فلا يظلمه بأن يبخسه حقه
الصفحه ٩٧ : الاشعث
وجرير قد تعرفا على سلمان قبل ذلك ، فان ما يلفت نظرنا هنا.
هو فهم سلمان للصحابي ، ونظرته إليه
الصفحه ١٠٨ : ، وهو يتحدث عن
الفتوحات ، التي لولا مشاركة الاخيار من الصحابة فيها ، لكانت وبالاً على الدين ،
وشراً على
الصفحه ١٠٩ : ء يمثلون النموذج الحي لتربية الاسلام
وهم المصدر لمعارفه وتعاليمه؟!
ولماذا لا يتعرفون على عمار بن ياسر
الصفحه ١١٠ : واحكامه كما هو الحال في زمن الامويين والعباسيين ،
فان المشاركة في الحكم لا تعني إلا الاعانة على الظلم
الصفحه ١٢٥ : البيت عليهمالسلام من التركيز على هذا الوسام العظيم ،
وتأكيد واقعيته ومصداقيته فيه رضوان الله تعالى عليه
الصفحه ١٣٣ : وارادته ، على
خصائصه الانسانية الإلهية ، ويجعله يهيمن عليها ، ويوازن بينها ، ويحفظ لها
تعادلها ، وخطها