الصفحه ٢٣ :
:
أن هذا النوع من
الإِختصاص محمول على نوع من التغليب لان أهل البيت هم السبب في تشريع الخمس
الصفحه ٢٥ : هذه السهام
بالأئمة الإِثنا عشر بدءاً بأمير المؤمنين الامام علي بن أبي طالب (ع) وختاماً بالإِمام الحجة
الصفحه ٢٦ : ء الجسور ، وشق الانهر ، والطرق ، والمستشفيات والمساجد ، والمعاهد العلمية ، والإِجتماعية ، وكذلك الصرف على
الصفحه ٤٨ : من المعاني البناءة ،
وللتعرف على حقائق الحياة ، والوقوف على عميق أسرارها ، من خلال دراسة فكر ورؤية
الصفحه ٤٩ : نود أن نقدم إليه باقة من حياة سلمان ، على شكل معلومات أولية ،
من دون ذكر مصادر لها فعلاً (١).
ما
الصفحه ٦٩ : مما يدل على أن الرواة
والكتّاب قد زادوا شيئاً من عند أنفسهم : إضافة عبارة : « رضي الله عنهم » إلى
الصفحه ١٠٢ : ، والاشتر وو ... إلخ. من الفئة التي كانت تعارض الحكم
القائم آنذاك وتنتقده ، على اعتبار : أن هؤلاء ، ونظائرهم
الصفحه ١٠٥ : نجد أمير المؤمنين عليهالسلام ، الذي ذاق الأمرّين ، من غصب حقه ،
والهجوم على بيته ، ومنع زوجته إرثها
الصفحه ١٠٦ :
ولكن هذه المعونة وتلك المشاركة .. قد
رافقها الحفاظ على اصالة خطه الرسالي ، ومواصلة اظهار المظلومية
الصفحه ١١٦ :
بداية :
التمييز العنصري معناه : أن يُعطى أحد
امتيازاً على أساس العرق ، أو اللون ، أو ما إلى ذلك
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم المنبر؛ فخطب ، فقال :
إن الناس من عهد آدم إلى يومنا هذا مثل
أسنان المشط ، لا فضل للعربي على
الصفحه ١٣٦ : إذن .. يرفضون تزويج سلمان ،
ويفضلون أبا الدرداء عليه. ويبد أن منشأ رفضهم ، هو نفس المنشأ الذي تسبب
الصفحه ١٤٢ :
يعني : نقرأ عليه.
فقال : إن القرآن عربي ؛ فاستقروه رجلاً عربياً.
فكان يقرينا زيد ، ويأخذ عليه
الصفحه ١٤٣ : ، حيث نجدهم : أشد كيداً للاسلام ، وأكثر
اصراراً على تشويه معالمه ، وأعظم أثراً في تقويض دعائمه.
ولا
الصفحه ١٤٤ :
جرائمهم تلك ، فان ذلك يفوق حد الاحصاء .. ولكننا نقول ـ على سبيل الإجمال ـ :
إنه لم يَسلَم منهم شيء على