الصفحه ١٥٣ : لهذه القضية ، وإنما هدفنا مجرد
الالماح والاشارة .. مع تأكيدنا على أن دراسة مختلف مظاهر هذا الاتجاه
الصفحه ١٦٣ : إلى ذلك من امور ، تعطى على أساسها
الامتيازات ، وترسم انطلاقاً منها السياسات .. ـ إن هذه الشعارات ـ ما
الصفحه ١٨٢ :
وقد علمنا : أن من جملة ما نقمه عليه
طلحة والزبير : أنه قد عدل عن سنة عمر بن الخطاب في العطاء وذلك
الصفحه ١٩٨ : ، وقالوا له : « أنت
سيدنا وشيخنا ، وعامل عمر بن الخطاب على الكوفة ، تولّ إلخ .. » (١).
كما أن نجدة بن
الصفحه ١٩٩ :
هذا .. وقد احتج معاوية نفسه على صعصعة
وأصحابه بنصب عمر له ؛ فليراجع (١).
ولما خرجت الخوارج من
الصفحه ٢٠٠ :
عليه وآله وسلّم ،
وصاحب مغانم أبي بكر ، وعامل عمر بن الخطاب .. » (١).
أما في الاتجاه
السلبي
الصفحه ٢٠٣ : يعاملوا معاملة
حسنة ، ولا رأوا عدلاً ، إلا في زمن حكم الامام علي عليهالسلام
(١).
٥ ـ وأخيراً .. فقد
الصفحه ٩ : .
ولتوضيح وجهة نظر المشهور يقال : بإن
العلة في تشريع الخمس هو تأمين احتياجات بني هاشم في قبال غيرهم حيث شرعت
الصفحه ١٣ :
الأولى جعل ذلك
الفيء وهو المأخوذ من الكفار بغير أن يقاتل عليه بخيل ، وركاب إلى الله ، ورسوله فقط
الصفحه ٢٨ : .
ولتوضيح وجهة نظر المشهور يقال : بإن
العلة في تشريع الخمس هو تأمين احتياجات بني هاشم في قبال غيرهم حيث شرعت
الصفحه ٣٢ :
الأولى جعل ذلك
الفيء وهو المأخوذ من الكفار بغير أن يقاتل عليه بخيل ، وركاب إلى الله ، ورسوله فقط
الصفحه ٦٣ : ..
وقد حاول البعض الاجابة على ذلك بطرح
بعض الاحتمالات البعيدة ، وقد أجبنا عنها في كتابنا : « حديث الإفك
الصفحه ٧٥ :
ونقول :
١ ـ إن الرواية التي قدمناها في مكاتبته
لمولاه على غرس النخل ، حتى تطعم ، وعلى أربعين
الصفحه ٧٧ : » (٢).
(٥)
وقال المبرد : « وكان (ص) أدى إلى بني قريظة مكاتبة سلمان ، فكان سلمان مولى رسول
الله (ص) ؛ فقال علي بن
الصفحه ٨٦ : الحكام أن
يشيعوه ، من أن سلطتهم سلطة إلهية ، مفروضة على الناس ، لا يمكن لهم الخلاص منها ،
لان تلك هي