الصفحه ٣٤ : ، والقتال لأن موضوعها كما هو صريحها المأخوذ بغير قتال ، فطبيعي أن الثانية تكون قد وردت لبيان حكم ما أخذ بعد
الصفحه ٧٤ : إليها رسول
الله (ص) علياً عليهالسلام
، يقول لها : أما أن تعتقي سلمان ، واما أن اعتقه ؛ فان الحكمة تحرمه
الصفحه ٧٥ : (٢)؛
فما معنى قوله (ص) : فان الحكمة تحرمه عليك؟!.
فهل كانت قد تزوجته ، ولا يصح تملك
المرأة لزوجها؟ أم
الصفحه ٩٦ : ، ويفهِّم. وهو الذي يثير دفائن
العقول ، ويعلم الناس الحكمة .. وهو نفسه معجزة خالدة ، وآية بينة ، وتحدٍّ خالد
الصفحه ١٠٤ : وهدامة ، وممقوتة.
كما أن هؤلاء الصفوة لا يرون في الحكم
مكسباً شخصياً ، ولا مطلباً فردياً ، لابد من
الصفحه ١٠٨ : عقود من الزمن حتى أصبح علماء وفقهاء
الاسلام ، ومفكروه من نفس هؤلاء الذين كان الحكم يريد أن يستعبدهم
الصفحه ١٠٩ : يسمعوا شيئاً عن نبيهم ، ويعرفوا ما جاء به ، إذ لماذا يسمعون فقط من
صنائع الحكم ومن أصحاب الاهواء والمآرب
الصفحه ١٢٥ : من حكم له
بالطهارة والتقديس.
الصفحه ١٣٠ : تستفيد من الحكم كوسيلة لنيل
ما تصبوا إليه من مكاسب وامتيازات ، على المستوى الشخصي ، أو القبلي ، أو الفئوي
الصفحه ١٣٨ : ..
ولعل الاصرار عن أن يكون هذا الحكم
الظالم ، جارياً على لسان خصوص سلمان ، ثم يصوّره الراوي على أنه صادر
الصفحه ١٥٠ : من أصحابه الشرعيين ، ولم تكن معظم المواقع في هيكلية الحكم التي
أقامتها تمتلك المناعات الكافية ، ولا
الصفحه ١٥١ : مستوى السياسة المعتمدة والمدروسة في واقع الحكم ، أو على مستوى التعامل
العفوي ، واليومي لدى عامة الناس
الصفحه ١٨٨ : ، بالتلويح
بخسرانهم الامتيازات الظالمة ، التي منحهم إياها الحكم ، مع تحذير مبطن من أن
الامور تتجه نحو تحكيم
الصفحه ٢٠٣ : يعاملوا معاملة
حسنة ، ولا رأوا عدلاً ، إلا في زمن حكم الامام علي عليهالسلام
(١).
٥ ـ وأخيراً .. فقد
الصفحه ٢٠٨ : الكوفة؟
قال : فوّالله لولا خوفه لقلت : الحكم
بن عيينة وعمار بن أبي سليمان.