الصفحه ١٣١ :
« إنا خلقناكم من ذكر
وانثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم
» (١).
يا
الصفحه ١٣٥ : : انما أردت أن أعلم :
ذهبت حمية الجاهلية من قلبك ، أم أهي كما هي؟ (١)
٤ ـ وفي نص آخر ، عن ابن عباس
الصفحه ١٤٨ :
توطئة لابدّ منها :
إننا لانريد هنا : أن نؤرخ لقضية
التمييز العنصري ، لدى الشعوب المختلفة ، ولا
الصفحه ١٥٨ : بن جبير بن مطعم ، رجلاً
من أهل الموالي ، يصلي به ؛ فقالوا له في ذلك ؛ فقال : إنما أردت أن أتواضع
الصفحه ١٦٠ :
قال سوار : لا يضرني ذلك عند الله شيئاً
(١).
٢٦ ـ ويروى : أن ناسكاً من بني الهجيم
بن عمرو بن
الصفحه ١٦٨ : ء منهم
احراراً إلى عشائرهم ، على فدية يؤدونها إلى الذين اسلموا وهم في أيديهم ، قال :
وهذا مشهور من رأيه
الصفحه ١٧٠ :
تتفاعل ، وتتلاقح
قروناً من الزمن بعد ذلك ، بل إننا لا نزال نجد هذه الاکثار تظهر بصورة أو باخرى
حتى
الصفحه ١٧٤ : بالنسبة
لنساء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، قال الجاحظ : « فضل القرشيات من نساء النبي
الصفحه ١٨١ :
اعطائهم شيئاً اصلاً
من شأنه ان يثيرهم عليه ، ويصبح ذلك بداية مشكلات كبيرة قد لا يكون أبو موسى
الصفحه ١٨٧ :
وكان الرقيق يجلب كله تقريباً من الشرق
الادنى » (١).
تحريض يهوديّ مبطن :
وإذا كان اليهود قد
الصفحه ١٨٨ :
فقد روي مسلم بن إبراهيم ، قال : أخبرنا
سلام بن مسكين ، قال : أخبرنا مالك بن دينار ، أخبرني من سمع
الصفحه ١٩٥ : كانوا بالامس أسيادهم ، وأصبحوا اليوم مواليهم وعبيدهم ..
وكان من المتوقع كذلك بعد أن ملكوا
الاموال
الصفحه ١٩٧ :
إليهم ولده الحسن ليفرقهم ؛ « فلما رأوه تبادروا إلى أبواب المسجد ، وصاحوا :
واعمراه » (١).
ولعل اول من
الصفحه ٢٠٣ :
٤ ـ ويرى فان فلوتن : ان من اسباب ميل
الخراسانيين ، وغيرهم من الإيرانيين الى العلويين ، هو أنهم لم
الصفحه ٥٥ :
ولعل القاريء يجد في بعض ما يأتي من
فصول هذا الكتاب بعض ما صفا من جواهره ، ونماذج مما راق من لآلئه