الصفحه ٢١١ :
قال : فتاة.
ثم دخل علي بن الحسين ؛ فقلت : من امه؟
قال : فتاة.
ثم قلت : رأيتني نقصت في
الصفحه ٢٢٠ : العنصري ، الذي عانى منه سلمان كما
عانى منه غيره أيضاً.
وهي قد اقتصرت على النزر اليسير جداً ،
لأنها منذ
الصفحه ١ : في مجال الفتوى من الامامية هو القول برجوع أمر هذا النصف وهو :
الذي يطلق عليه إسم ( سهم الامام ) إلى
الصفحه ٧ :
مال المسلمين له مصارفه الخاصة في تمويل المشاريع العامة ، والتي تحتاجها الامة من قبيل انشا
الصفحه ١٢ :
الكريم في تجليل ذوي
قرباه ، بل كرمهم في مجال آخر حيث خصص لهم قسماً من الفيء فقال تعالى :
(
مَّا
الصفحه ٢٠ : في مجال الفتوى من الامامية هو القول برجوع أمر هذا النصف وهو :
الذي يطلق عليه إسم ( سهم الامام ) إلى
الصفحه ٢٦ :
مال المسلمين له مصارفه الخاصة في تمويل المشاريع العامة ، والتي تحتاجها الامة من قبيل انشا
الصفحه ٣١ :
الكريم في تجليل ذوي
قرباه ، بل كرمهم في مجال آخر حيث خصص لهم قسماً من الفيء فقال تعالى :
(
مَّا
الصفحه ٥٤ :
وقلت ما قلت من
قول الغلاة فما
ذنب الغلاة إذا
قالوا الذي وجبا
الصفحه ٦٧ : ء ، لان مدار النفي والاثبات هو أصل الحضور والشهود ، من دون
نظر إلى الحرية ، والعبودية ، ولذا تجد في بعض
الصفحه ٧٤ :
ينهى سلمان عن أن يغرس شيئاً منها ، فانه قد تردّد في ذلك ، وحاذر من أن يتعرض
لغضب النبيّ
الصفحه ٧٩ : وكراماته صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ونسبتها إلى غيره ، لا تنقص من شأنه ـ بزعمهم ـ شيئاً ؛ إذ يكفيه شرفاً
الصفحه ١٠٦ : ، والشكوى من
انحرافهم عن الجادة ، ومخالفتهم للنبيّ الاكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
..
نعم .. وهذه هي
الصفحه ١٢٠ :
كل ما هو خير ،
وصلاح ، وفلاح : « فاستبقوا الخيرات
» (١)
« وسارعوا
إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها
الصفحه ١٢٧ : » (٢).
ج
: وفي رسالة من معاوية إلى زياد بن أبيه ، يذكر
فيها أمر الخلافة ، فيقول :
« .. ولكن الله عزّوجلّ