الصفحه ٣٣ : الأموال التي تؤخذ من الكفار بغير خيل ، ولا ركاب ، ومعناه بغير قتال ، بل بالصلح ، أو انجلاء أهله قبل أن تقع
الصفحه ٥٢ : صلوات الله عليه
يحدثان سلمان بما لا يحتمله غيره ، من مخزون علم الله ، ومكنونه.
ويأتيه الأمر : يا
الصفحه ٩٦ : ، وضحوا من اجلها ، بكل غال ونفيس.
فهل يمكن أن نستوحي من ذلك كله : خصوصية
للسيف والمصحف في بيت علي
الصفحه ١٠٣ :
يعيدوا الاُمر شورى
بين المهاجرين » (١).
إلى غير ذلك من نصوص اُخرى توضح معارضة
هؤلاء لانحراف
الصفحه ١٢٢ : ّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: صدق سلمان ، من اراد أن ينظر إلى رجل نوّر قلبه ، فلينظر إلى سلمان (١).
ويلاحظ هنا : أن هذه
الصفحه ١٣٠ : ،
كقولك لم يصدر منه أمر لا يؤثر شيئاً ما صنعت شيئاً (١).
وسيأتي ان ابن عمر قال لعمرو بن العاس ،
حين
الصفحه ١٣٧ :
اللازم هو القصر ،
لاُنهم مسافرون ، فاعترض سلمان عليه لذلك (١).
وكذا ما ينسب إليه من أنه قال
الصفحه ١٥٣ : ، وما كان
له من آثار عبر التاريخ على المجتمعات ، وفي الحروب ، والحركات ، حتى ليقال :
إن تمييز العرب
الصفحه ١٥٧ :
قضيت بسنة وحكمت عدلاً
لم ترث الخلافة من بعيد (١)
٨ ـ وكان طاووس
الصفحه ١٦٩ :
وتحذر من بغضهم (١).
وبعضها يدعي ان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قد اختص سلمان بالنهي عن بغض
الصفحه ١٧٧ : رسالة معاوية لزياد : « .. أعرض من قبلك من أهل
البصرة ؛ فمن وجدت من الموالي ، ومن اسلم من الاعاجم قد بلغ
الصفحه ١٨٠ : ، ونساؤكم إلى نسائهم » (١).
هذه نظرة عمر إلى الموالى ، وهذا هو
رأيه فيهم. بل لقد منعهم حتى من دخول السوق
الصفحه ١٨٥ : العرب ، وانتهج سياسة التمييز العنصري ،
لم يكن في الحقيقة قد ابتدع أمراً جديداً من عند نفسه ، لم يكن من
الصفحه ١٩٦ :
عمر بن الخطاب ، فقد
كان من الطبيعي ، بعد أن فتحت الفتوحات ، وأقبلت الدنيا على الناس ، واُرٍضِيَ
الصفحه ٢٠١ : من مراعاتها ،
والاستجابة لها ، وإلا .. فان النار تحرق ، والشجر يورق ، والبحر يغرق.
آثار سياسة علي