الصفحه ٤٢ : ، وعلى من أخلص الطاعة لهم من الأصحاب.
وبعد : فان الناظر في تاريخ نبينا
الأعظم وأهل بيته عليه عليهم
الصفحه ٩٢ : ليس محله هنا؛
فلابدّ من إحالة ذلك إلى فرصةٍ اخرى ، ومجال آخر ، إن شاء الله تعالى .. ).
وبالنسبة إلى
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وجالسته ، وإنما صاحبه من دخل معه الجنة ؛ فما حاجتكما ... إلخ (١).
فاذا كان من الجائز أن لا يكون
الصفحه ١١٧ :
كما أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد اعتبر أن كل : من ولد في الاسلام فهو عربي ، ومن دخل في الاسلام
الصفحه ١١٩ :
ويأنس ، أو يتعب من
أجلها ويضحي ، أو يأمل بها ويطمح .. وما إلى ذلك ..
ومن هنا .. فقد كان من
الصفحه ١٣٢ : في تكوين شخصيته
كانسان ، صالحٍ لاستخلاف الله سبحانه وتعالى له على الارض بكل ما لهذه الكلمة من
معنى
الصفحه ١٤٢ : سلمان ،
فاذا أخطأ ردّ عليه (١).
إن هذه الرواية ، لا تضر ، فان فصاحة
سلمان ، لا يلزم منها أن تكون
الصفحه ١٤٤ :
كل عظيمة ، وارتكبوا
في حق دينهم وامتهم ، أبشع الجرائم ، وافظعها ، ولا نريد أن نفيض في ذكر نماذج من
الصفحه ١٥٥ :
أي أن من لا يرى للعرب فضلاً على غيرهم
؛ فهو يصغر من شأنهم ؛ فهو إذن : شعوبي.
ويدل على ذلك قول
الصفحه ١٦١ : وآخر ، على
درجات متفاوتة من القوة والضعف ، وقد صاحب ذلك تهيؤ الفرصة أمام غير العرب ،
للتعبير عن رأيهم
الصفحه ١٦٢ :
بصورة رئيسية ،
وأساسية ، يقول الجاحظ :
« .. فان عامة من ارتاب بالاسلام ، إنما كان ذلك
أول رأي
الصفحه ١٦٧ : من كلماته المعروفة والمأثورة عنه ،
قوله : « ليس على عربي ملك » (١).
ويقول : « إنّي كرهت أن يصير
الصفحه ١٨٦ : ولست من الحيوانات إلخ ..
» (١).
وجاء في تلمود اورشليم ص (٩٤) : ان
النطفة المخلوق منها باقي الشعوب
الصفحه ٢٠٠ : :
وفي الاتجاه السلبي ، نجد أن هؤلاء
المهدورة كراماتهم ، المسلوبة حقوقهم ، من قبل الهيئة الحاكمة
الصفحه ١٤ : الأموال التي تؤخذ من الكفار بغير خيل ، ولا ركاب ، ومعناه بغير قتال ، بل بالصلح ، أو انجلاء أهله قبل أن تقع