الصفحه ١٠٤ :
، من الاهانات الكثيرة ، والرزايا الخطيرة ، مما هو معروف ، ومشهور ومسطور.
إذا كان علي عليهالسلام على
الصفحه ١١٨ : للصحابة عن أن
يقولوا : سلمان الفارسي ، ولكن قولوا سلمان المحمّدي ..
إلى غير ذلك من نصوص ومواقف معبرة
الصفحه ١٣٨ :
الصحة ؛ فلابد وأن
لا يكون من الاوامر الإلهية ، ولا النبوية ، وإلا لكان سلمان قد أذعن له ، والتزم
الصفحه ١٣٩ :
وإذا كانت عبارة : « أفرّ ـ والله ـ من
الكبر » من كلام سلمان .. وتكون العبارة التي بعدها ، وهي قوله
الصفحه ١٦٣ : إلى ذلك من امور ، تعطى على أساسها
الامتيازات ، وترسم انطلاقاً منها السياسات .. ـ إن هذه الشعارات ـ ما
الصفحه ٥ : الإِجتماعي :
وإذا ما عدنا إلى النصف الثاني من الخمس
، ورأينا تخصيصه بهذه الطوائف الثلاث : الايتام
الصفحه ٢٤ : الإِجتماعي :
وإذا ما عدنا إلى النصف الثاني من الخمس
، ورأينا تخصيصه بهذه الطوائف الثلاث : الايتام
الصفحه ٩٥ :
تعني وضع الشيء في موضعه ، من غير زيادة ، ولا نقيصة ..
وذلك لانه لابد من التعامل مع الامور
بروح
الصفحه ١٠٨ : ، وهو يتحدث عن
الفتوحات ، التي لولا مشاركة الاخيار من الصحابة فيها ، لكانت وبالاً على الدين ،
وشراً على
الصفحه ١٢٨ : عمر : أن يزوجه حينما خطب
إليه ، بسبب أنه غير عربي .. وسنذكر نبذة من سياسات عمر هذه في فصل مستقل إن شا
الصفحه ١٥١ : الناس من غير العرب بكثير من القبائل
العربية برابطة الولاء ، ورأى العرب : أنهم المنتصرون ، وأنهم
الصفحه ١٥٦ :
دون سعيد بن جبير (١).
٣ ـ « وهو [اعني الحجاج] أول من نقش على
يد كل رجل اسم قريته ، ورده إليها
الصفحه ١٦٦ :
الخليفة الثاني
وسياسة التمييز العنصري :
إنه عدا عن اننا نجد اتهاماً صريحاً
موجهاً من قبل العباس
الصفحه ١٧٣ : نصدق ما يروى : من أن
الملائكة حول العرش يتكلمون بالفارسية (٢).
٦ ـ ولاية المولى
على العرب:
عن
الصفحه ١٧٥ : أيضاً ، فقد :
قالت الحنفية : « قريش بعضها اكفاء لبعض ، ومن كان له أبوان في الاسلام فصاعداً من
الموالي