الصفحه ١٥٠ : من أصحابه الشرعيين ، ولم تكن معظم المواقع في هيكلية الحكم التي
أقامتها تمتلك المناعات الكافية ، ولا
الصفحه ٥٦ :
الفصل
الثاني :
حديث الاسلام والحرية
الصفحه ١٩٣ : الصعبة بكل ما لهذه الكلمة من معنى ، ويعانون من عقدة التخلف
، والحقارة ، والمهانة بصورة حقيقية
الصفحه ٤ :
:
أن هذا النوع من
الإِختصاص محمول على نوع من التغليب لان أهل البيت هم السبب في تشريع الخمس
الصفحه ٢٣ :
:
أن هذا النوع من
الإِختصاص محمول على نوع من التغليب لان أهل البيت هم السبب في تشريع الخمس
الصفحه ١٠٩ : يبق من الاسلام إلاّ إسمه ، ومن الدين إلا رسمه.
كما أن البعض قد أوضح أنه لم يبق من
الدين إلاّ الاذان
الصفحه ٤٣ : ربط
فيما بينها ، نفس ذلك الذي أثارها ، أعني سلمان المحمدي ( الفارسي ) رضي الله
تعالى عنه ، وسلام منه
الصفحه ٧٦ : من أصل عبوديته ؛
فلا حاجة بعد ذلك لعتقه ، لا من قبله (ص) ، ولا من قبلها ..
٧ ـ وإذا كانت تملكه
الصفحه ٩٤ : ، والمكر السيء ،
وغير ذلك ..
فالذي لا يتخلص من رذائل الاخلاق ، وإن
كان قد يستيقن بالحق؛ نتيجة لما يتلى
الصفحه ٢٠٤ : ، ودعاته ، ونحن نذكر هنا النصوص التالية :
١ ـ قال أبو هلال العسكري عن الحجاج :
« .. وهو أول من نقش
الصفحه ٢٠٥ : يسودوا ؛ فمن يسود أهل اليمن؟
قال : قلت : طاووس بن كيسان.
قال : فمن العرب ، أم من الموالي؟
قال
الصفحه ٩ : النفقة بحسب حاله في الشرف ، وما دونه ، وليكن المسكين أسوأ حالاً من الفقير ، أو مساوياً له.
وإذا ما وصل
الصفحه ٢٨ : النفقة بحسب حاله في الشرف ، وما دونه ، وليكن المسكين أسوأ حالاً من الفقير ، أو مساوياً له.
وإذا ما وصل
الصفحه ٨٧ :
والمستبدين ،
والمنحرفين ..
نعم .. إن سلمان يعي ذلك كله .. فينطلق
من موقع المربي ، والمسؤول ، في
الصفحه ١٠٥ : تكون سلبية من موقع المسؤولية ، يراد لها : أن تتمخض
عن إيجابية بنّاءة وخيِّرة ، تعود بالخير وبالبركات