الصفحه ٤٣١ :
من الحبوب من الحنطة والشعير ، والسلت شعير فيه مثل ما فيه ، وكل مئونة
يلحق الغلاة الى وقت اخراج
الصفحه ٤٤٨ : باسم الخراج عن رقبة الأرض ولا عشر في غلتها ، وعندنا يجب العشر عن غلتها
ويسقط الخراج ، ولا يجتمع العشر
الصفحه ٤٦٤ : والحدود والضوابط الشرعية
والروابط الدينية والقوانين الملية.
فهم عليهمالسلام في الحقيقة حافظون لحجج الله
الصفحه ٤٦٨ : معهودة ولا مشروعة قبل نزولها.
هذا و « من »
اما للابتداء وعلامته صحة ايراد « الى » أو ما يفيد معناه في
الصفحه ٤٧٦ : والمسلمات في
الاصول امتناع أن يخاطب الله بشيء يريد خلاف ظاهره (١) من دون البيان
، والا لزم الاغراء بالجهل
الصفحه ٤٧٩ :
عن ذكر الله في بؤس كان أو نعمة ، فان احسانه في جميع الحالات لا ينقطع (١).
وقد نسج على
منوالهم
الصفحه ٥٠١ :
فيه الظهور مع خفائه على مثله على غزارة علمه وثقوب فهمه ، فكيف ظنك بالغير؟!
نعم الجواد قد يكبو
الصفحه ٥٠٢ : حكمت
نفسك وجعلتها قاضية في ذلك الامر الجسيم والخطر العظيم هل ترضى بذلك من شيء؟! لا
أظنك أن تكون ترضى
الصفحه ٥١٣ : الاشتهار ، فلا وجه لعدم العمل بها وطرحها.
وكيف يمكن
طرحها والقدح فيها؟ وقد صرح الشهيد في الذكرى بأنها
الصفحه ٥١٤ : ء انما هو من الوجوب العيني لا مطلق
الوجوب لوجوبها عليهم لو حضروا ، وانما لهم الخيرة في الحضور ، كما تقرر
الصفحه ٥١٧ : ، كما هو شأن الادلة الظنية ، وهذه جملة معترضة ذكرت
بتقريب ما ذكر.
ولنرجع الى ما
كنا فيه فنقول
الصفحه ٥١٨ :
الاعصار ، فمخالفته خرق الإجماع (١).
ثم أكده وأيده
برواية محمد بن مسلم وقد سبق ذكرها ، مع أن في
الصفحه ٥٣٤ :
وقت الاولى في سائر الايام (١).
قال قدسسره : ومنها صحيحة أبي بصير ومحمد بن مسلم عن الباقر
الصفحه ٥٤٢ :
ولذلك قال
الشهيد في عبارته السابقة : وهو القول الثاني من القولين ، مع أنه كان أولا على
منهاج من
الصفحه ١٧ :
رفعهما بالتكبير للقنوت لا يستلزم استحبابه وقت قراءة القنوت الذي كلامنا
فيه ، كما لا يخفى على