الصفحه ٣١٧ :
الصادق عليهالسلام النساء تلبس الحرير والديباج الا في الاحرام (١).
واختصاص
التحريم في الروايات
الصفحه ٣٥٤ : على صحته وحجته العائدة اليه ، لا عمن وافقه أو خالفه
عليه. فها أنا ذا نشرع في المقصود بعون الله الملك
الصفحه ٣٨٣ :
السابق من كلام الشيخ هذا ، كما يشير اليه قوله « وكأنه محمولة » وقد عرفت
ما في هذا الحمل والذي
الصفحه ٤٤٤ :
وذلك لان مطلق
المئونات وان لم تكن مكررة في كل عام مما يتوقف عليه الزرع ويحتاج اليه الغلة ،
ويطلق
الصفحه ٤٧١ : في
مجمع البيان أنه قد صح عن النبي وعن الائمة عليهمالسلام أن تفسير القرآن لا يجوز الا بالاثر الصحيح
الصفحه ٤٧٢ :
وعاماً وخاصاً ومحكماً ومتشابهاً وحفظاً ووهماً ، وقد كذب على رسول الله صلىاللهعليهوآله في عهده
الصفحه ٤٨٩ : ».
ومنها : قوله
في خطبة طويلة حث فيها على صلاة الجمعة « ان الله تعالى فرض عليكم الجمعة ، فمن
تركها في حياتي
الصفحه ٥٣٢ :
الى يوم القيامة (١).
أقول : فيها
أولا أنها لا تدل على وجوبها مطلقا فضلا على وجوبها عيناً ، بل
الصفحه ٥٤١ :
في ذلك على أصالة الجواز وعدم دليل مانع ، فلا يعبأ به ولا يقابله ، لان
التعبد بالشيء توقيفي ، فلا
الصفحه ١٤ : الدمعة (١).
وعن محمد بن
مسلم قال : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول : مر بي رجل وأنا أدعو في صلاتي
الصفحه ٤٣ : ، فان في سترها
حرجاً.
وقيل : المراد
بالزينة مواضعها على حذف المضاف ، أو ما يعم المحاسن الخلقية
الصفحه ٤٦ :
اللهِ
» (١) الآية (٢).
مع أن صاحب
الكشاف قد ذكر في تفسير كريمة « قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ
يَغُضُّوا
الصفحه ٩٤ : الا من وجه أحله الله ،
وليس هذا منه فلا تزووه عنا ، ثم يقول في آخر كتابه : ومن لم يخرجه فليس بمسلم
الصفحه ١٠١ : فيهما يظهر للناظر فيها أن جلها صحاح صراح في
وجوبه الا ما أخرجه الدليل.
وكذلك لم
يمعنوا النظر فيما دل
الصفحه ١٥٧ : : فقد
ساءلني من هو من أكرم أحبابي وأقدم أصحابي ، في دار ضيافة كنت في صحبة جمع من
الاحباب وطائفة من