الصفحه ٦٢ : البين ، فقال بعض النسوة : ويحكم عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إليكم ! فدفعها عمر قائلا : اسكتي
الصفحه ٦٣ : كتاباً لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي قال لهم رسول الله
الصفحه ٦٦ : رسول الله ) كما جاء في لفظ آخر للبخاري ، و ( ان رسول الله يهجر ) كما جاء في لفظ مسلم وأحمد وابن جرير
الصفحه ٧٠ : في دار إحياء التراث العربي من المعجم الكبير ستصادف فيه إسقاط قوله : فقالوا : يهجر رسول الله
الصفحه ٧٤ : إلى الرسول الأكرم الذي لا ينطق عن الهوى ، ومن كيفية جرأته على ساحة الرسالة وناموس الوحي ، ومنعه من
الصفحه ١٠٣ : علياً عليهالسلام
على منبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقيل له : إن هاهنا سعد ابن أبي وقاص
الصفحه ١١٥ : الرأي على الدين ؛ فلقد رأيتني أردّ أمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
برأيي وما آلوت عن الحق ، وفيه
الصفحه ١٣٦ : بسند رجاله ثقات : أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أخبر عن رجل طلق امرأته ثلاث تطليقات جميعا ، فقام
الصفحه ١٧٣ : واقد الليثي : أنهم خرجوا عن مكة مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى حنين ، قال : وكان للكفار سدرة
الصفحه ١٨٠ : ترجعون بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض» .
وفي لفظ أحمد عن جرير بن عبد الله : قال
لي رسول الله
الصفحه ١٨٣ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « ليرِدَنّ عليّ الحوض رجال ممن صحبني ورآني ، فإذا رُفِعوا
الصفحه ٢٠٦ : ، وأيم الله أن كان الرجل الواحد منهم ليشرب مثله ، فلما أراد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يكلّمهم
الصفحه ٢٢٤ : استتم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الكلمة حتى هبط عليه الأمين جبرائيل بهذه الآية : ( إِنَّمَا
الصفحه ٢٣٤ : ـ ورسول الله يسمع كلامهم من وراء الباب ـ فخرج مغضباً ، فقال : « ما بال أقوام ينقصون عليّاً ! من أبغض علياً
الصفحه ٢٤٤ : نبيّ بعدي »(١) .
وأخرج أبو نعيم وابن عساكر والطبراني عن
حبشي بن جنادة قال : قال رسول الله