الصفحه ٢٩٦ : من السبيعي ، ورواه جماعة عن الكلبي ، وطرق هذا الحديث مستقصاة في كتاب دعاة الهداة الى أداء حقّ
الصفحه ١٦ : الضالة أن هدفها هو عين الهدف الذي يدعيه أهل الحق فستكون المجادلة في غاية الشدة والمقاومة في نهاية القسوة
الصفحه ٤٤٩ : صبحي البدري السامرائي ومحمود محمد خليل الصعيدي ، ط الأولى ، ١٤٠٨ ه ـ١٩٨٨ م ، بيروت .
١٩١ ـ المنتظم في
الصفحه ٣٨٩ : ويُعادِ عدوّه وليأتمّ بالأئمة الهداة من ولده ، فإنّهم خلفائي وأوصيائي وحجج الله على خلقه بعدي وسادة أمتي
الصفحه ٤١٤ : نحوه ، فاذا هو جالس في الموضع الذي رأيت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
جالساً فيه ، وتحته حصير مثل
الصفحه ٣٢٠ : الصحّة ممّا تواتر عن نحو مائة شخص من الصحابة ، كما حكاه بعض الشافعيّة ، وإذا كان الحديث بهذه الدرجة من
الصفحه ١٨٤ :
ورواه الامام مالك في الموطأ(١) .
قال أحمد بن محمّد المغربي : وخرّج مالك
والبخاري ومسلم حديث
الصفحه ٢٦١ : سدّ الأبواب إلّا باب علي ، إلى أن قال : ونَفَسَ ذلك رجال على عليّ عليهالسلام فوجدوا في أنفسهم وتبيّن
الصفحه ٣٧٩ : يتهمون أكابر علمائهم بسبب روايتهم لبعض ما ورد في فضل عليّ عليهالسلام
، كما فعلوا ذلك في حق عبد الرزّاق
الصفحه ١٣٩ : نحوه ، وقال
فيه : إنه شرب منه بعد ما ضرب الأعرابي .
وقال في الصفحة السابقة : وقد تواترت عن
جماعة من
الصفحه ٢٥٠ : إسناد(١)
.
إنّي عندما وقفت على محكيّ كلام أبي
حازم في أوّل الأمر تعجّبت منه كثيراً ورأيته بعيداً
الصفحه ٣١٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وقد روى حديث غدير خمّ عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
نحو من
الصفحه ٦٠ :
وتسمعهم صوتي وتبين
لهم ما اختلفوا فيه بعدي » ، قال أبو نعيم : رواه جابر الجعفي عن أبي طفيل عن أنس
الصفحه ١٠٢ : عن بريدة ومعاذ وأبي سعيد
وجابر وأبي برزة .
حيث قال في صواعقه : وشيعته هم أهل
السنة .. وأعداؤه هم
الصفحه ١٨٣ : ؟! »(١)
.
أخرج نعيم بن حمّاد عن هشام بن حسّان عن
الحسن نحوه(٢) .
وروي في ذلك عن عمر بن الخطاب وجابر بن
عبد الله