الصفحه ٣٢٦ : الله في طلب الرزق ، فرأى في لنوم : ايما
احب اليك ، درهمان من حل او الفان من حرام؟.
فقال : درهمان من
الصفحه ٩ :
مقدمة الجزء الثاني
قال الله تعالى : « انا اوحينا اليك كما
اوحينا الى نوح والنبيين من بعده
الصفحه ٣٢ :
اعتراض على الله بل
كان استفسار وسؤال عما خفي عليهم من وجه الحكمة.
وسبب امتناع الشيطان من السجود
الصفحه ٤٥ :
حين اهبط آدم عليهالسلام من الجنة امره ان يحرث بيده ، من كدها
بعد نعيم الجنة ، فجعل يجأر (١)
ويبكي
الصفحه ٦١ : بقدرته
فكيف لي بهذا الرب فاعبده حق عبادته.
فجمع طائفة من اصحابه وقومه ، فجعل
يعظهم ويذكرهم بعظمة
الصفحه ٩٩ :
اتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من احد من العالمين ).
٢ ـ ( انكم لتاتون الرجال
شهوة من دون النساء بل انتم
الصفحه ١١٣ : القدرة
والنشاط على الادارة والعمل في اواسط المجتمع ، ويعشعش في روحهم نوع من الاضطراب
والقلق ، وهذا القلق
الصفحه ١٢٠ : والخضر ، قالوا له : يا رسول
الله اخبرنا عن طائف طاف الارض بين المشرق والمغرب من هو؟ وما قصته؟ فانزل الله
الصفحه ١٣٦ : « فتساوى ».
فقال : كذلك مثلك « يا ذا القرنين »
اعطاك الله من الملك ما اعطاك فلم ترضى به حتى طلبت امرا لم
الصفحه ١٥٣ : ).
وكان ذلك مكرا منهن بها على ما في طبع
اكثر النساء من الحسد والعجب والغيرة ، فان المرأة تغلبها العواطف
الصفحه ١٥٦ : وطلب منهم تعبير رؤياه ،
ولكن الجميع دهشوا لهذه الرؤيا ولم يتمكنوا من تعبيرها ، وقالوا له : ( اضغاث
الصفحه ١٥٨ : العزيزة بذنبها وطلبت
من الله عزوجل العفو والتوبة وقالت : ( وما ابرئ نفسي ان
النفس لامارة بالسوء الا ما رحم
الصفحه ١٦٥ : على ابيه الذي اخذ منهم المواثيق بان يردوا له بنيامين ، وقال : لا ابرح من
هذه الارض حتى اموت فيها ، او
الصفحه ١٦٧ :
حينما لاحظوا هذه الامور وغيرها تجرأوا
اخيرا وسألوه مستفسرين منه وقالوا له : ( اءنك لانت يوسف
الصفحه ١٦٩ :
القرآن الكريم يصف لنا هذه الحالة ويقول
عز من قائل : ( فلما ان جاء البشير القاه على وجهه فارتد