الصفحه ٢٧٦ : عليهماالسلام ذات يوم لاصحابه : ان الله تبارك
وتعالى قد وهب لي ملكا لا ينبغي لاحد من بعدي سخر لي الريح والانس
الصفحه ٢٩٧ : طريقها ، لذلك صممت على الانتقام منه في فرصة مناسبة لترفع هذا المانع من طريق
شهوتها وميولها.
وطدت
الصفحه ٣٠٨ :
قال : بسم الله ، فلما
ـ اكها ـ قال الحمد لله ، ثم فعل ذلك باخرى واخرى ، ثم اخذ الماء فشرب منه فذكر
الصفحه ٣١٨ :
واما الاغنياء من مترفة الامم فتعصبوا
لآثار مواقع النعم ، ( وقالوا نحن اكثر
اموالا واولادا وما نحن
الصفحه ٦٢ :
بدء نبوته عليهالسلام :
من الروايات الواردة في قصة نبوة ادريس عليهالسلام اخترنا هذه الرواية
الصفحه ٦٤ :
بالطعام ان يمسك عنه ، فامسك عنه ثلاثة ايام حتى بلغ به الجوع.
فنادى : اللهم حبست عني رزقي من قبل ان
تقبض
الصفحه ٦٦ :
واصراره في طلب
القوم ان يأتوه متذلليين ، من اجل تنبيههم وزجرهم عن الطغيان والفساد ، ولئلا
يخالفوا
الصفحه ٨٤ :
اعاذنا الله واياكم من عذابه وغضبه
ورحمنا برحمته.
وكذلك لله تعالى رياح رحمة لواقح ينشرها
بين يدي
الصفحه ١٠١ :
والاصرار على الخطيئة مثل قوم لوط حيث قالوا : اخرجوا لوطا واتباعه من مدينتكم ، او
قَتلِهم بعض الانبيا
الصفحه ١٠٣ : قالوا : ائتنا بعذاب الله ان كنت من الصادقين ، وهددوه بالاخراج من
بلدتهم وقالوا له : ( لئن لم تنته يا لوط
الصفحه ١٠٩ : بتبديل ما يريدون من الفحشاء مما لا معصية
فيه من الحلال ، فعرض بناته عليهم ورجحه لهم بانهن اطهر لكم ـ اي
الصفحه ١٢٣ : اللتين عثر عليهما في الشرق
والغرب ـ كانوا على مستوى دان من المدينة ، وكانوا لا يفهمون محتوى الكلام
الصفحه ١٤٣ :
يوسف في المستقبل ، وذلك
في قول يعقوب لولده يوسف : ( وكذلك يجتبيك ربك
ويعلمك من تاويل الاحاديث ويتم
الصفحه ١٥٧ :
ذلك تأكلون مما
ادخرتم وتنجون من الموت جوعا ، ثم يأتي بعد ذلك عام فيه يُغاث الناس وتنزل البركة
الصفحه ١٦٨ : وبنيامين واذا بالنسيم يمر على بيته ويشم منه رائحة يوسف
، ينهض من مكانه فجأة نشطا متحركا بكل صراحة وجرأة