الصفحه ١٤٤ :
واخذه الى خارج
المدينة والقائه في البئر.
فجاؤوا الى ابيهم بلسان ليّن يدعوا الى
الترحم والمحبة
الصفحه ١٥٣ :
( وقال نسوة في المدينة
امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبا انا لنراها في ضلال مبين
الصفحه ١٧٩ : : يا يوسف ما احسن عينيك ، قال : هما
اول ما يسيل في الارض من جسدي.
قالت : اما سيدك فأسقيه كاسا فيه
الصفحه ١٩٣ : ء والحوادث الصعبة :
توضح لنا هذه القصة بصورة جيدة فلسفات
البلاء والحوادث الصعبة في الحياة ، وتجيب على
الصفحه ٢٠٥ : المنكر والصبر والاخلاق الحسنة ... حيث يقول
عزوجل : ( يا بني انها ان تك مثقال حبة من خردل فتكن في
صخرة او
الصفحه ٢١٨ : يؤثرانه على انفسهما في
احوال كثيرة.
حتى اذا كبر وعقل واكتسب وضاق به امره
وظن الظنون بربه وجحد الحقوق في
الصفحه ٢٣٧ : وخالقهم باخلاقهم ، وزايلهم (٣) في اعمالهم تنل ما تريد مني يوم
القيامة. (٤)
وقال النبي
الصفحه ٢٤٠ : ظلمت رجلا فدعا عليك
فتكون هذه بهذه لا لك ولا عليك.
واما ان تكون لك درجة في الجنة لا
تبلغها عندي الا
الصفحه ٢٥٢ :
وهنا نرى في قصة النبي سليمان عليهالسلام ومن خلال الآيات المباركة المذكورة في
القرآن الكريم نرى
الصفحه ٢٥٨ : الموضوع ، وهذه اللوازم ، لا تختص
فقط بعصر سليمان عليهالسلام
وحكومته ، بل نحتاجها في كل عصر وزمان ، اليوم
الصفحه ٢٧٥ : ـ ليس التوسع في رقعة الارض ـ اي التوسع المادي ، بل التوسع
المعنوي ـ بل الهدف هو : ان يعترف الظالم بذنبه
الصفحه ٢٨٢ :
على طفل مع شيخوخته
، لذلك راح يتضرع الى الله ويدعو ويصلي في محرابه لطلب الولد.
ولم يمضي وقت
الصفحه ٢٩١ : قد لف رأسه بعباءة ، فجلس في غمار الناس ، والتفت زكريا يمينا وشمالا فلم ير
يحيى ، فانشأ يقول
الصفحه ٢٩٤ :
اني زنيت فطهرني ، فأمر
عيسى عليهالسلام ان ينادي في
الناس : لا يبقى احد الا خرج لتطهير فلان ، فلما
الصفحه ٢٩٧ : الى ضوضاء وصخب في
كل ارجاء المدينة ، وسمعت تلك الفتاة « هيروديا » بذلك ، فكانت ترى يحيى اكبر عائق
في