الصفحه ١٥ :
عصمة
الانبياء والاوصياء
نحن نعتقد في الانبياء والرسل والائمة
الاطهار والملائكة صلوات الله عليهم
الصفحه ٢٤ :
وقلنا
: اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الارض مستقر ومتاع الى حين.
فتلقى
آدم من ربه كلمات فتاب
الصفحه ٩٥ :
طويل في قصة اصحاب «
الرس » ملخصة :
انهم كانوا قوما يعبدون شجرة صنوبرة
يقال لها شاه درخت ، كان
الصفحه ١٤٧ :
واحدا من المراكز
المهمة السياسية في مصر ، ومن جهة اخرى كان يرى قصور الطغاة المدهشة وثرواتهم ، ومن
الصفحه ٢١٥ : ، ولا يسمع منك
اذا حدثت ، ولا تصدق اذا قلت : ولا خير في العيش اذا كان هكذا.
يا بني : اجعل معروفك في
الصفحه ٢١٧ : عيشك ، فان اردت
ان تجمع عز الدنيا فاقطع طمعك مما في ايدي الناس فانما بلغ الانبياء والصديقون ما
بلغوا
الصفحه ٢٦٥ : الماء ففتحت فاها فدخلت النملة فاها وغاصت الضفدعة في
البحر ساعة طويلة وسليمان يتفكر في ذلك متعجبا.
ثم
الصفحه ٢٩٥ :
وقد اختار كثير من علماء الشيعة المعنى
الاول ، في حين ذهب جماعة من علماء العامة الى المعنى االثاني
الصفحه ٣٢١ :
فعل الراهب وانه
دفنها في مكان كذا ، ثم اتى بقية اخوتها رجلا رجلا فذكر ذلك له ، وانتشر الخبر حتى
الصفحه ٣٢٦ :
الرزق الحلال :
كان في بني اسرائيل رجل وكان محتاجا ، فالحت
عليه امرأته في طلب الرزق ، فابتهل الى
الصفحه ١١ : المجيد بعضا منهم ومن قصصهم وحياتهم ، وذلك حسب موقعهم الاجتماعي في
الامة ، وما حدثت لهم من مواقف مهمة تحمل
الصفحه ٦٨ :
المدنية ، وقررها لهم قواعدها ، فبنت كل فرقة من الامم مدنا في ارضها.
وكانت عدة المدن التي انشئت في زمانه
الصفحه ٩٤ : الله في كتابه من هم؟ وممن هم؟ واي
قوم كانوا؟.
فقال : كانا رسين ، فأما احدهما ليس
الذي ذكره الله في
الصفحه ١٧٤ :
ان في مثل هذه الظروف الصعبة ، لا سبيل
الى النجاة من وساوس الشيطان واغراءاته ، الا بالالتجاء الى
الصفحه ٢٠٧ : ابليس في داره.
علما ان مثل هذه الصفات مرض نفسي
واخلاقي يجب علاجه عند الحكماء ومحاربته ، ومحاربة كل