الصفحه ٨٩ : التي نعبدها.
وكان لقريتهم ماء وهي الحِجر التي ذكرها
الله تعالى في كتابه وهو قوله : ( ولقد كذب اصحاب
الصفحه ١٠١ :
يكن عندهم جواب مقنع
وشافي ومقبول في مقابل دعوة الانبياء والرسل والدعاة الى الله ، الا التعنت
الصفحه ١٢٤ : الحطب والاخشاب ويضعونها على جانبي السد ، واشعل النار فيه حتى احمر الحديد
من شدة النار و ( قال انفخوا حتى
الصفحه ١٤١ : المؤامرة الشنعاء والجريمة النكراء في التخلص من يوسف.
( اذ قالوا ليوسف واخوه
احب الى ابينا منا ونحن عصبة
الصفحه ١٤٩ : انتصارها في عشقها وبروز روح الانتقام فيها ثأرا لهذا العشق.
وتصميم يوسف كان دفاعا عن نفسه ، وعدم
التسليم
الصفحه ١٦٤ :
وحينما سمع كلامهم يوسف تأثر تأثيرا
شديدا لكنه كتمه في نفسه ولم يبدها لهم ، بل قال لهم : انكم احقر
الصفحه ١٦٩ : اولاد يعقوب
يعودون الى انفسهم ويتساءلون عنها ويفكرون في ماضيهم الاسود المليء بالذنوب
والاخطاء والحسد
الصفحه ١٨٠ : الايام في خزائنه ، فراى خزانة مملوءة قراطيس بيضاء ، فقال له : يا
بني لقد تغيرت بعدي ، لك كل هذه القراطيس
الصفحه ١٨٣ :
السابعة ، اظننت اني
انساك ، حتى تقول للفتى : ( اذكرني عند ربك ) ، لتلبثن في السجن بمقالتك هذه بضع
الصفحه ١٩٦ :
قد حسناه فلم يفتتن.
ويجاء بصاحب البلاء الذي قد اصابته
الفتنة في بلائه فيقول : يا رب شدّدت علي
الصفحه ٢١٩ :
الصغار غدا تصير كبارا. (٣)
يا بني : ولا تنامن على دابتك فان ذلك
سريع في دبرها وليس ذلك فعل الحكما
الصفحه ٢٢٠ :
يا بني : اتخذ تقوى الله تجارة تأتك
الارباح من غير بضاعة ، واذا اخطأت خطيئة فابعث في اثرها صدقة
الصفحه ٢٢٤ : كان.
فقال لوالده : ترى في تحصيل رضاهم حيلة
لمحتال؟ فلا تلتفت اليهم ، واشتغل برضى الله جل جلاله
الصفحه ٢٣٠ : المكان بدون كلام واعتراض.
وبعد خروجهما غرق داود عليهالسلام في التفكير ، رغم انه كان يعتقد انه
قضى
الصفحه ٢٣٥ : ) (١)
، وتعني العلم والمعرفة وحسن التدبير في امور البلاد ومقام النبوة والحكومة.
١٠ ـ واخيرا فقد من الله عليه