الصفحه ٢٥٥ : سليمان عليهالسلام
هي : المراتب المعنوية اللائقة التي شملته ، كما ورد ذلك في قوله تعالى : ( وان له
عندنا
الصفحه ٢٥٧ : وجودهم والصفات الخاصة بهم التي وردت في
القرآن موضوعا لا يخالف العلم والعقل مطلقا.
وعلى كل حال ، يستفاد
الصفحه ٢٦٣ :
المغرب ، باقل من
رمشة عين ، بل انت جالس في المغرب وتتحدث مع من يجلس في المشرق وتراه مباشرة وفي
آن
الصفحه ٢٨١ : انك سميع الدعاء * فنادته الملائكة وهو
قائم يصلي في المحراب ان الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله
الصفحه ٢٩٦ : ... ».
فانها مناسبة لتفسير كلا المعنيين ، وعلى
هذا فان خوف زكريا عليهالسلام
يمكن توجيهه في كلا الصورتين
الصفحه ٣١٠ : : فاني ارى لكم واشير
عليكم ان تنظروا اذا طلع الفجر من يوم الاربعاء في وسط الشهر ، ان تعزلوا الاطفال
عن
الصفحه ٣١٧ :
الشدائد ، ويتعبدهم بالوان المجاهد ، ويبتليهم بضروب المكاره ، اخراجا للتكبر من
قلوبهم ، واسكانا للتذلل في
الصفحه ٣٢٢ : به فاخذه فقال : من
ابوك؟ فقال : فلان الراعي للبني فلان ، فاكذب الله الذين قالوا ما قالوا في جريح
الصفحه ٣٣٣ : رب ما حالي عندك؟ أخير فازداد في خيري ، او شر فاستعتب (٢) قبل الموت؟.
قال : فاتاه آت فقال له : ليس
الصفحه ٢٠ : لي جسما ، وجعلت لي
فيه آلات اطيعك بها واعصيك ، واغضبك بها وارضيك ، وجعلت لي من نفسي داعية الى
الشهوات
الصفحه ٣٢ : عداوته ، ولا تنفعه ولايته ، وعداوته لا تنقص من
ملكه شيئا ، وولايته لا تزيد فيه شيئا ، وانما يتقي العدو
الصفحه ٣٣ : عليهالسلام سجودا بأمر من الله ، وسجود عبادة
خالصة لله عزوجل.
المرحلة الثانية :
اسكانهما في الجنة
الصفحه ٤٩ :
سوأة
اخي فاصبح من النادمين ).
فحفر له حفيرة ودفن فيها ، فصارت سنة يدفنون الموتى ، وكان اول قبر حفر
الصفحه ٥٠ :
الكتاب
) (١) وكذلك في قوله تعالى : ( يا ايها
الذين آمنوا اذا تداينتم بدين الى اجل مسمى فاكتبوه
الصفحه ٨٠ : ، فقد
احترق زرعه لقلة الماء ، قالوا : فأين هو؟ قالت : هو في موضع كذا وكذا.
فجاؤوا اليه فقالوا : يا