الصفحه ١٨٢ : عظيم ).
٤ ـ واما النسوة ، فقولهن ( امرأة
العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبا انا لنراها في ضلال
الصفحه ١٩٠ : ابراهيم عليهمالسلام ،
وكانت تشتغل للناس وتأتيه بما تحصل عليه ، وكانت وفية ومطيعة لزوجها طوال فترة
مرضه
الصفحه ٢٠٤ :
الامهات في فترة الحمل يصبن بالضعف والوهن ، لانهن يصرفن خلاصة ارواحهن في تغذية
وتنمية الجنين ، ولذلك فان
الصفحه ٢٢٨ :
وعبدة الاصنام في
مكة والمدينة ، فضرب له الامثال وقال عزوجل : ( اصبر على ما يقولون واذكر
عبدنا
الصفحه ٢٢٩ :
ومن حيث قدرته الاخلاقية والمعنوية
والعبادية ، فانه كان يقوم معظم الليل في عبادة الله ، ويصوم نصف
الصفحه ٢٣٤ :
ارتكاب المعاصي وحسن
تدبيره لشؤون مملكته ، في قوله تعالى : ( ذا اليد ) وجاءت ايضا بشأن رسول الله
الصفحه ٢٤٢ :
فانطلق اليها فقرع الباب عليها ، فخرجت
وقالت : هل نزل في شيء؟ قال : نعم ، قالت : وماهو؟ قال : ان
الصفحه ٢٥٠ :
ودنيانا في كل زمان
ومكان.
ومرة اخرى نرى نساجي قصص الخيال ، وتجار
القصص نسجوا قصصا خيالية وهمية
الصفحه ٢٦٩ :
الهدهد وبلقيس :
يشير القرآن في هذا القسم من الآيات الى
جانب آخر من حياة سليمان المدهشة ، وما
الصفحه ٢٧٦ : منسأته فلما خر تبينت الجن ان لو
كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين ) (١).
قال سليمان بن داود
الصفحه ٢٨٣ : يسبحوا لله ويشكروه من اجل
ان تقوى اسس الايمان في قلوب الناس.
وروي ان زكريا عليهالسلام سأل ربه ان
الصفحه ٣٠١ :
المشحون * فساهم فكان من المدحضين *
فالتقمه
الحوت وهو مليم * فلولا انه كان من
المسبحين * للبث في بطنه الى
الصفحه ٣٠٢ : بركاته المادية والمعنوية.
وفي المقابل فان نبي الله يونس ابتلى
ببعض الابتلاءات والمشاكل لانه تعجل في
الصفحه ٣٠٣ :
وجاء في بعض الكتب ان يونس كان من ابناء
بني اسرائيل وبعث الى اهل نينوى بعد سليمان.
نبي الله يونس
الصفحه ٣٠٥ : ننجي المؤمنين )
(١).
بعد ان لبث يونس عليهالسلام في بطن الحوت فترة من الزمن ، وفي
رواية عن ابي