الصفحه ٣٠٩ :
فقال العابد : دعهم في غمرتهم ومعصيتهم
، حتى يعذبهم الله تعالى ، فقال يونس عليهالسلام
: بل نلقي
الصفحه ٣٣١ :
مرارة الموت :
روي ان فتية من اولاد ملوك بني اسرائيل
كانوا متعبدين ، وانهم خرجوا يسيرون في
الصفحه ١٤ : يندى لها جبين
الانسان العادي فكيف بالانبياء والصلحاء ، وقد ورد الكثير من هذه القصص في كتب
التوراة
الصفحه ٣٦ : هذه الارض التي خلقها تعالى ، ولكن الله شاء ان
يسكنه الجنة قبل ذلك ، ولعل مرحلة مكوث آدم في الجنة كانت
الصفحه ٣٧ :
ثم ان آدم عليهالسلام
لم يكن يملك تجربة كافية عن الحياة ، ولم يكن قد وقع في حبائل الشيطان من قبل
الصفحه ٣٩ :
في الكلمات الاخيرة ».
وقد روي ايضا عن طريق اهل البيت عليهمالسلام ، المقصود من « الكلمات » هي
الصفحه ٥٥ :
خلاف خلق الجن ، وعلى
خلاف خلق الشياطين وخلاف خلق النسناس ، يدبون كما يدب الهوام في الارض ، يشربون
الصفحه ٧٠ :
الصالح مثل ما يصعد
لاهل الارض كلهم.
فسأل ملك الموت ربه في زيارة ادريس عليهالسلام وان يسلم عليه
الصفحه ٧٨ :
كان اخاهم في النسب
لكونه منهم ، وافراد القبيلة يسمون اخوة لانتسابهم جميعا الى اب القبيلة ، مثلما
الصفحه ٨١ : ، فجاء جبرئيل عليهالسلام فقال : يا هود ان الله تعالى يامرك ان
لا تفتر عن دعائهم وقد وعدك ان يلقي في
الصفحه ٨٣ : ، انا ارسلنا
عليهم ريحا صرصرا في يوم نحس مستمر )
وقال تعالى : ( الريح العقيم ) (٢)
وقال : ( ريح فيها
الصفحه ٩١ :
حتى تُخرج لنا من
هذه الصخرة ناقة عشراء ، وكانت صخرة يعظمونها ويذبحون عندها في رأس كل سنة
ويجتمعون
الصفحه ١٠٠ : ويشير القرآن الكريم في قصة لوط وفي سورة الاعراف ، ضمن خمس
آيات الى خلاصة سريعة عن الحوار الذي دار بين
الصفحه ١٠٤ : داره ، فخرج اليهم وبالغ في وعظهم
واستثارة فتوتهم ورشدهم حتى عرض عليهم بناته وقال : يا قوم ان هؤلا
الصفحه ١٠٩ :
ملاحظات :
اختلف المفسرون في معنى قول النبي لوط عليهالسلام لقومه : ( هؤلاء بناتي هن اطهر
لكم