الصفحه ١٥٠ : المرحلة
الصعبة جدا والتي ساعده الله وانجاه منها بما انقدح في ذهنه ورأى ببصره وبصيرته
برهان ربه ، وانتصر
الصفحه ١٥٤ : بالقول في حسن يوسف وجماله وكل تتكلم بما في ضميرها منه
....
دخول يوسف الى السجن :
واما يوسف فلم ينظر
الصفحه ١٥٦ : تأويل هذه الرؤيا
، هنا تذكر ساقي الملك الذي خرج من السجن ما حدث له ولصاحبه في السجن مع يوسف ، ونجا
من
الصفحه ١٥٧ :
ذلك تأكلون مما
ادخرتم وتنجون من الموت جوعا ، ثم يأتي بعد ذلك عام فيه يُغاث الناس وتنزل البركة
الصفحه ١٦٥ :
اولادي ، يوسف
وبنيامين واخوهم الاكبر ، « اخاهم الاكبر الذي لم يرجع معهم وبقي في مصر حزنا
وتألما
الصفحه ١٦٦ : في نفوسهم الامل ويعطيهم القدرة على تحمل الصعاب هو وصية ابيهم في قوله : ( ولا
تيأسوا من روح الله
الصفحه ١٨٧ : ؟
تتحدث لنا الآيتان عن نبي آخر من انبياء
الله العظماء ، وقصة النبي ايوب عليهالسلام
قصة حزينة ، ولكنها في
الصفحه ١٨٩ :
وكان في ذلك الزمان لا يحجب ابليس دون
العرش ، ـ كما كان لقاءه بآدم عليهالسلام
ـ.
فلما صعد ابليس
الصفحه ٢٠٢ : القرآن ، والوصول
الى الحق من جهة القول والعمل ، ومعرفة الله.
ويمكن جمع كل هذه المعاني في مكان واحد
الصفحه ٢٠٩ :
ولؤم. (١)
يا بني : اذا جاء وقت الصلاة فلا تؤخرها
الشيء ، صلها واسترح منها فانها دَين.
وصل في
الصفحه ٢٢٣ :
يا بني : ولا تمشي في الارض مرحا انك لن
تخرق الارض ولن تبلغ الجبال طولا.
يا بني : ان كل يوم
الصفحه ٢٣٣ : الابرياء ، خليفة
له في الارض ، ويمنحه حكم القضاء المطلق؟!
هذا وقد استخدمت التوراة عبارات يجل
القلم عن
الصفحه ٢٦٧ : : يا بني اياك والمراء فانه ليست
فيه منفعة ، وهو يهيج بين الاخوان العداوة. (٢)
رد الشمس :
نقرأ في
الصفحه ٢٧٤ : في الزينة والتجمل ، وكنت اتصور اني اعلى الناس في
الدنيا.
اما الآن فانني افهم انني ضعيفة جدا ، وهذه
الصفحه ٢٧٧ : الزمن بعث الله عزوجل «
الارضة » فدبت في عصاه ، فلما اكلت جوفها انكسرت العصا وخر سليمان عليهالسلام من