الصفحه ٢١٢ :
رضوان الله تعالى
فقد هان عليه سخطه ، نعوذ بالله من سخط الله (١).
يا بني : خف الله مخافة لا تيأس
الصفحه ٢١٨ :
٣ ـ ثم فطم من ذلك فاجرى له رزقا من كسب
ابويه ورافة له من قلوبهما لا يملكان غير ذلك ، حتى انهما
الصفحه ٢٢٢ :
وبعد ذلك قال الامام الصادق عليهالسلام : ولكل واحدة من هذه العلامات شعب يبلغ
العلم بها اكثر من الف
الصفحه ٢٥٠ : اخرى وتهم ما انزل الله بها من سلطان ، ولصقوها
بهذا النبي الكبير ما لا يليق بالنبوة وينافي مقام العصمة
الصفحه ٢٥٩ :
اراد ان يغزو امر
بمعسكره فضرب له بساطا من الخشب ، ثم جعل عليه الناس والدواب وآلة الحرب كلها حتى
الصفحه ٢٦٣ :
المغرب ، باقل من
رمشة عين ، بل انت جالس في المغرب وتتحدث مع من يجلس في المشرق وتراه مباشرة وفي
آن
الصفحه ٢٧٠ :
فان الهدهد اخذ يفصل لسليمان ما حدث ، ( فقال احطت
بما لم تحط به وجئتك من سبأ بنبأ يقين * اني وجدت
الصفحه ٢٨٤ :
وفاكهة الصيف في
الشتاء ، فسالها من اين لك هذا؟ قالت : هو من عند الله ، فلما رأى زكريا ذلك منها
دعى
الصفحه ٢٨٩ :
٥ ـ اهداء الرأس : اهدي رأس يحيى عليهالسلام الى بغية من بغايا بني اسرائيل ، كذلك
رأس الحسين
الصفحه ٢٩٤ : اجتمع واجتمعوا وصار الرجل
بالحفرة ، نادى الرجل في الحفرة :
لا يحدني من لله تعالى في جنبه حد ، فانصرف
الصفحه ٢٩٦ : والخونة ، فطلب من الله تعالى ، من يرثها من الصالحين والمؤمنين ، حيث
قال : « واني خفت الموالي من ورائي
الصفحه ٣٠٢ : عليهالسلام تنتهي احداثها بشكل معاكس لما انتهت
اليه تلك القصص ، اذ ان قوم يونس صحوا من غفلتهم وتابوا الى الله
الصفحه ٣١٥ :
مواعظ وحكم من
اخبار بني اسرائيل
خمسة من المنجيات :
... عن الهروي قال : سمعت علي بن موسى الرضا
الصفحه ٣١٦ :
فلما مضى اذا هو بلحم ميتة منتن مدوّد
فقال : امرني ربي عزوجل ان اهرب من هذا ، فهرب منه ورجع
الصفحه ٣٢٦ : الله في طلب الرزق ، فرأى في لنوم : ايما
احب اليك ، درهمان من حل او الفان من حرام؟.
فقال : درهمان من