الصفحه ٧١ :
الجنة فدخلها ، فلما
نظر اليها قال : يا ملك الموت ما كنت لاخرج منها.
ان الله تعالى يقول : ( كل
الصفحه ٩١ :
حتى تُخرج لنا من
هذه الصخرة ناقة عشراء ، وكانت صخرة يعظمونها ويذبحون عندها في رأس كل سنة
ويجتمعون
الصفحه ١٢٤ :
ثم امر ذو القرنين وطلب منهم وقال : ( آتوني زبر
الحديد )
(١) وهي تعني
القطع الكبير من الحديد
الصفحه ٢٦١ :
هذا من فضل ربي :
ان عبيد الدنيا وطلابها الذين غرتهم
الدنيا حين ينالون القوة والاقتدار ، ينسون
الصفحه ٣٢٧ : فاستغاث بك فلم تغثه ولم تدفع عنه ، قال : فجلدوه جلدة واحدة فامتلأ قبره
نارا (١).
ترك الذنب اهون من طلب
الصفحه ١٧ :
٢ ـ وكذلك في وصف القرآن بقوله تعالى : ( لا يأتيه
الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد
الصفحه ٣٥ :
من
الخاسرين )
ولكن كان جواب الله لهم شديد ، حيث اخرجهما من جنته ومما كانا عليه من سعادة وهدو
الصفحه ٣٨ : سميت المروة مروة لان المرأة هبطت عليها ، فقطع
للجبل اسم من اسم المرأة. (١)
وروي عنه عليهالسلام
قال
الصفحه ٤١ :
قال ابو عبد الله عليهالسلام عندما قيل له بزواج الاخوة من الاخوات
قال : سبحان الله وتعالى عن ذلك
الصفحه ٧٩ :
وفسدوا في الارض
وعبدوا الاوثان من دون الله ، ولم يمتثلوا ويطيعوا النبي هود عليهالسلام الذي ارسله
الصفحه ١٥٥ : وصونا لاسرتهم من
العار والهوان ، وليشيع بين الناس ان المذنب هو يوسف ، وفعلا ادخل يوسف السجن
مؤقتا حتى
الصفحه ٢٣١ :
ورسله ، في الواقع
مثل هذه الابتلاءات والامتحانات لا تقلل شيئا من شأن ومقام الانبياء والرسل ، بل
الصفحه ٢٥٤ : في قوله تعالى :
( والشياطين كل بناء
وغواص )
(١) اي ، ان
مجموعة منها منشغلة في البر ببناء البيوت
الصفحه ٣٠٥ :
بعد ذلك استجاب له الله وانقذه من الغم
، حيث قال تعالى :
( فاستجبنا له ونجيناه
من الغم وكذلك
الصفحه ١٢ : جوانب الحياة والوجود ، وعلى صعيد كافة القضايا :
والمراد من كلمة « يهدي للتي هي اقوم »
في الآية