الصفحه ١٥١ :
عليه عسى ان يستسلم
لها ، ولكن يوسف احس بالخطر مرة ثانية وهرب منها واسرع نحو الباب ليفتحه ويخرج
الصفحه ٢٩٥ :
وقد اختار كثير من علماء الشيعة المعنى
الاول ، في حين ذهب جماعة من علماء العامة الى المعنى االثاني
الصفحه ٥٣ :
لا تخلو الارض من حجة لله :
روي انه لما حضرت الوفاء لآدم عليهالسلام جمع ولده من الرجال والنسا
الصفحه ٢٩٠ :
وكذلك دم الحسين عليهالسلام يغلي ، ويستمر يغلي ولا يسكن حتى يبعث
الله المهدي ( عج ) فيقتل من
الصفحه ١٣٥ :
ظلمهم ، ويحسنون الى
من اساء اليهم ، ويستغفرون لمسيئهم ، ويصلون ارحامهم ، ويؤدون امانتهم ، ويصدقون
الصفحه ٢٣٨ :
وروي عن الصادق عليهالسلام قال : اوحى الله عزوجل الى داود عليهالسلام : ان العبد من عبادي ليأتيني
الصفحه ٣١١ :
التقوى افضل من
الزهد والعبادة بلا علم ....
عن ابي حمزة ، عن ابي جعفر عليهالسلام قال : عالم
الصفحه ٣١ : اعرف » (١).
اول من عصى الله تعالى :
بعد ان انتهى الله عزوجل من خلق آدم عليهالسلام حدثت الكارثة
الصفحه ١٢٦ : من مجموع ماذكر في التوراة ان مأجوج او يأجوج ومأجوج هم
مجموعة او مجاميع كبيرة ، كانت تسكن اقصى نقطة من
الصفحه ٢٩١ :
بكائه من خشية الله :
كان يحيى عليهالسلام
من البكائين من خشية الله ، فنظر ذات يوم الى ما قد نحل
الصفحه ٣٣٢ :
الا امرأة الرجل ، فانها
نجت على لوح من الواح السفينة حتى لجأت الى جزيرة من جزائر البحر ، وكان في
الصفحه ١٤ : نسجها المنحرفون
نقلها احد الاشخاص على الامام الرضا عليهالسلام
وطلب منه صحة نسبة هذه الحادثة الى النبي
الصفحه ١٨ :
اخترناهم
على علم على العالمين ).
دليل على ان النبوة والعصمة واعطاء الآيات لاصحابها ، من مواهب الله
الصفحه ٢٤ :
وقلنا
: اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الارض مستقر ومتاع الى حين.
فتلقى
آدم من ربه كلمات فتاب
الصفحه ٢٧ : عليهمالسلام :
روي عن محمد الحلبي ، عن ابي عبد الله عليهالسلام قال : انما سمي آدم لانه خلق من أديم
الارض