الصفحه ١٨٧ : * فاستجبنا له فكشفنا
ما به من ضر وآتيناه اهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين ) (١).
من هو ايوب
الصفحه ١٨٩ : من الدنيا ، ولو حرمته دنياه ما ادى اليك شكر
نعمة ابدا ، فسلطني على دنياه حتى تعلم انه لم يؤد اليك شكر
الصفحه ١٩٠ : ولم تفارقه مما ادى ذلك قعود الشيطان لها واراد ان ينتقم بها من ايوب.
فتمثل اليها الشيطان بصورة طبيب
الصفحه ٢٠١ :
قط من احد استحسنه
الا سأل عن تفسيره وعمن اخذه. (١)
انتخاب الحكمة :
روي انه عندما كان لقمان
الصفحه ٢٠٧ :
و « الفخور » : من مادة « الفخر » ويعني
الشخص الذي يفتخر على الآخرين. جدا وغير مرضيتين ، وهما اساس
الصفحه ٢١٠ :
في العلم والادب :
يا بني : جالس العلماء وزاحمهم بركبتيك
ولا تجادلهم فيمنعوك ، وخذ من الدنيا
الصفحه ٢١٩ : .
وقال لقمان : لان يضربك الحكيم ليؤذك ، خير
من يدهنك الجاهل بدهن طيب. (٢)
يا بني : تعلمت سبعة آلاف من
الصفحه ٢٣٠ : الحكم وقال :
من البديهي انه ظلمك بطلبه ضم نعجتك الى
نعاجه. وبعد اصدار الحكم خرج المتخاصمان وغادرا
الصفحه ٢٣٢ : نسبتم نبيا من انبياء الله الى
التهاون بصلاته حتى خرج في اثر الطير ، ثم بالفاحشة ، ثم بالقتل ».
فسئل
الصفحه ٢٤٠ : : انما اؤخر دعوتك وقد
استجبتها لك على من ظلمك لضروب كثيرة غابت عنك وانا احكم الحاكمين :
اما ان تكون قد
الصفحه ٢٤٣ :
انك لا تاتيني مرة الا وعند اهلك من
يأتيهم ، قال : فذهب الى اهله فوجد عند اهله رجلا ، فاتى داود
الصفحه ٢٥٣ :
يحصل عليه احد من
قبله : ( قال رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لاحد من
بعدي انك انت الوهاب
الصفحه ٢٦٢ :
الوحيد من نوعه ، في قصة سليمان عليهالسلام
، بل هناك الكثير من هذه الاعمال الخارقة حدثت في حياة الانبيا
الصفحه ٢٦٤ :
وقد علمنا انها تشق ما تجمع من الحبوب
بنصفين مخافة ان تصيبه الندى فينبت ، الا الكزبرة فانها تكسرها
الصفحه ٢٦٦ :
تلحق بأبيك (١).
مواعظ من منطق الحيوانات
قال الراوي : وصاح ورشان (٢) عند سليمان ، فقال : اتدرون ما