الصفحه ٤٢ :
ولا يعلم به اخيه
قابيل.
فخرج شيث فلقى جماعة من الملائكة ، فابلغهم
بما امره آدم ، فقال جبرئيل
الصفحه ٥١ :
الارض.
ذرية آدم من شيث عليهالسلام :
روي انه كان الامام عليهالسلام جالسا في الحرم وحوله عصابة من
الصفحه ٦٥ : في قريتكم
، فمضى ادريس حتى جلس على موضع مدينة الجبار الاول ، وقد تبدلت تلا من تراب ، فاجتمع
اليه اناس
الصفحه ٦٧ : ورفعه يوم القيامة مكانا عليا الى درجة ادريس عليهالسلام ، واجير من مكروه الدنيا ومكائد
اعدائه
الصفحه ٧٠ : بذلك اياما.
ثم انهما مرا بقطيع غنم وكرم قد اينع ، فقال
ملك الموت : هل لك ان تأخذ من ذلك حملا او من
الصفحه ٧٤ :
سيحبس القلوب اللطخة
، والنيات المدخولة (١).
ومع صيام افواهكم من المآكل ، فلتصم
جوارحكم من
الصفحه ١٠٤ : )
(٣).
ثم امروا لوطا عليهالسلام ان يسري باهله من ليلته بقطع من الليل
ويتبع ادبارهم ولا يلتفت منهم احد الا
الصفحه ١١١ :
سافلها ايضا ، وحيث كانوا يترامون بالاحجار الصغيرة ويرمون بها المارة ، فان الله
رماهم بحجارة من سجيل
الصفحه ١٢١ : يشعرون بان الشمس غابت في البحر او خرجت منه ».
( ووجد عندها قوما ) (١)
: هؤلاء القوم هم الذين خاطب الله
الصفحه ١٣٣ : ؟
فقال الشيخ : فاني مع من يقدر عليها
ويملكها واياك.
ثم مر برجل عالم فقال لذي القرنين : اخبرني
عن شيئين
الصفحه ١٤٥ :
وكانت الفكرة هي ما تخوّف ابوهم منها في
بادئ الأمر ، فادّعوا بان الذئب قد اكل يوسف وجاؤوا اليه
الصفحه ١٤٧ :
واحدا من المراكز
المهمة السياسية في مصر ، ومن جهة اخرى كان يرى قصور الطغاة المدهشة وثرواتهم ، ومن
الصفحه ١٤٨ :
التي
هي في بيتها ).
وطلبت مه ان ينال منها بطرق المسالمة والمساومة ، وبدون اي تهديد ، وابدت محبتها
الصفحه ١٦١ : لتناول الطعام معه وعلى مائدته ، وامرهم ان يجلس كل اثنين منهم على طبق
من الطعام ، ففعلوا وجلس كل واحد مع
الصفحه ١٨١ :
من عندك وفرج قريب
».
فما انفجر عمود الصبح حتى اتي بالقميص
وطرح على وجهه فرد الله عليه بصره