الصفحه ٩ :
مقدمة الجزء الثاني
قال الله تعالى : « انا اوحينا اليك كما
اوحينا الى نوح والنبيين من بعده
الصفحه ٣٢ :
اعتراض على الله بل
كان استفسار وسؤال عما خفي عليهم من وجه الحكمة.
وسبب امتناع الشيطان من السجود
الصفحه ٤٣ :
فقال بعضهم : لقد جاءكم من يفرج عنكم ، فسلم ثم جلس فقال : في اي شيء كنتم؟ فقالوا
: كنا نفكر في خير خلق
الصفحه ٤٥ :
حين اهبط آدم عليهالسلام من الجنة امره ان يحرث بيده ، من كدها
بعد نعيم الجنة ، فجعل يجأر (١)
ويبكي
الصفحه ٦١ : بقدرته
فكيف لي بهذا الرب فاعبده حق عبادته.
فجمع طائفة من اصحابه وقومه ، فجعل
يعظهم ويذكرهم بعظمة
الصفحه ٩٩ :
اتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من احد من العالمين ).
٢ ـ ( انكم لتاتون الرجال
شهوة من دون النساء بل انتم
الصفحه ١٠٢ : الانبياء والرسل لهدايتهم ، فالله
اكثر عدلا واسمى من ان يظلم الانسان اقل ظلم ، وقد خلقه حرا ويريده حرا
الصفحه ١٠٨ :
كريما يقري الضيف
اذا نزل به ، وكان قومه يحذرونه من ذلك ، وكانوا يقولون له : انا ننهاك ان تقر
ضيفا
الصفحه ١١٣ : القدرة
والنشاط على الادارة والعمل في اواسط المجتمع ، ويعشعش في روحهم نوع من الاضطراب
والقلق ، وهذا القلق
الصفحه ١٢٠ : والخضر ، قالوا له : يا رسول
الله اخبرنا عن طائف طاف الارض بين المشرق والمغرب من هو؟ وما قصته؟ فانزل الله
الصفحه ١٢٨ :
هو؟ وما قصته؟ فانزل
الله : ( ويسالونك عن ذي القرنين قل ساتلو عليكم منه
ذكرا ... )
القصة
الصفحه ١٣٦ : « فتساوى ».
فقال : كذلك مثلك « يا ذا القرنين »
اعطاك الله من الملك ما اعطاك فلم ترضى به حتى طلبت امرا لم
الصفحه ١٥٣ : ).
وكان ذلك مكرا منهن بها على ما في طبع
اكثر النساء من الحسد والعجب والغيرة ، فان المرأة تغلبها العواطف
الصفحه ١٥٦ : وطلب منهم تعبير رؤياه ،
ولكن الجميع دهشوا لهذه الرؤيا ولم يتمكنوا من تعبيرها ، وقالوا له : ( اضغاث
الصفحه ١٥٨ : العزيزة بذنبها وطلبت
من الله عزوجل العفو والتوبة وقالت : ( وما ابرئ نفسي ان
النفس لامارة بالسوء الا ما رحم