الصفحه ١٧٤ :
ان في مثل هذه الظروف الصعبة ، لا سبيل
الى النجاة من وساوس الشيطان واغراءاته ، الا بالالتجاء الى
الصفحه ١٨٠ :
١٣ ـ العقوبة :
روي ان يعقوب عليهالسلام لما دخل مصر ورأى يوسف ومملكته ، فكان
يطوف يوما من
الصفحه ٢١١ :
قيل للعبد الصالح لقمان : اي الناس افضل
:
قال : المؤمن الغني ، قيل الغني من
المال؟ قال : لا
الصفحه ٢١٢ :
رضوان الله تعالى
فقد هان عليه سخطه ، نعوذ بالله من سخط الله (١).
يا بني : خف الله مخافة لا تيأس
الصفحه ٢١٧ :
حسن الخلق ، وبسط
البشر ، فان من احسن خلقه احبه الاخيار وجانبه الفجار.
واقنع بقسم الله ليصفو
الصفحه ٢١٨ :
٣ ـ ثم فطم من ذلك فاجرى له رزقا من كسب
ابويه ورافة له من قلوبهما لا يملكان غير ذلك ، حتى انهما
الصفحه ٢٢٢ :
وبعد ذلك قال الامام الصادق عليهالسلام : ولكل واحدة من هذه العلامات شعب يبلغ
العلم بها اكثر من الف
الصفحه ٢٥٠ : اخرى وتهم ما انزل الله بها من سلطان ، ولصقوها
بهذا النبي الكبير ما لا يليق بالنبوة وينافي مقام العصمة
الصفحه ٢٥٩ :
اراد ان يغزو امر
بمعسكره فضرب له بساطا من الخشب ، ثم جعل عليه الناس والدواب وآلة الحرب كلها حتى
الصفحه ٢٦٣ :
المغرب ، باقل من
رمشة عين ، بل انت جالس في المغرب وتتحدث مع من يجلس في المشرق وتراه مباشرة وفي
آن
الصفحه ٢٧٠ :
فان الهدهد اخذ يفصل لسليمان ما حدث ، ( فقال احطت
بما لم تحط به وجئتك من سبأ بنبأ يقين * اني وجدت
الصفحه ٢٨٤ :
وفاكهة الصيف في
الشتاء ، فسالها من اين لك هذا؟ قالت : هو من عند الله ، فلما رأى زكريا ذلك منها
دعى
الصفحه ٢٨٩ :
٥ ـ اهداء الرأس : اهدي رأس يحيى عليهالسلام الى بغية من بغايا بني اسرائيل ، كذلك
رأس الحسين
الصفحه ٢٩٤ : اجتمع واجتمعوا وصار الرجل
بالحفرة ، نادى الرجل في الحفرة :
لا يحدني من لله تعالى في جنبه حد ، فانصرف
الصفحه ٢٩٦ : والخونة ، فطلب من الله تعالى ، من يرثها من الصالحين والمؤمنين ، حيث
قال : « واني خفت الموالي من ورائي