الصفحه ١٩٢ : افتقدها الواحدة تلو الاخرى ، بل اكثر مما كان يمتلك من
المال والزرع والغنم والاولاد.
كل ذلك من اجل ان
الصفحه ٢٠٤ :
وآلام الام العظيمة
، فتقول : ( حملته امه وهنا على وهن ).
اثبتت التجارب من الناحية العلمية ان
الصفحه ٢٢٨ : داوود ذا الايد انه اواب )
(١).
فداود مع هذه القدرة العظيمة التي منحها
اياه رب العالمين ، لم يسلم من
الصفحه ٢٥٧ :
والموهبة الثالثة لسليمان عليهالسلام ، وكما ذكرنا ـ تسخير مجموعة كبيرة من
الجن لخدمته كما تقول
الصفحه ٢٧٢ : الملكة الذي
جاء بالهدايا وقال له : ( ارجع اليهم فلنأتينهم
بجنود لا قبل لهم بها ولنخرجنهم منها اذلة وهم
الصفحه ٢٧٥ :
بل نختصر على البعض
منها :
١ ـ ان هذه القصة تبدأ بالحديث عن موهبة
سليمان عليهالسلام وعلمه
الصفحه ٢٧٦ : عليهماالسلام ذات يوم لاصحابه : ان الله تبارك
وتعالى قد وهب لي ملكا لا ينبغي لاحد من بعدي سخر لي الريح والانس
الصفحه ٢٩٧ : طريقها ، لذلك صممت على الانتقام منه في فرصة مناسبة لترفع هذا المانع من طريق
شهوتها وميولها.
وطدت
الصفحه ٣٠٤ : اسم يونس عليهالسلام
، فامسكوا به وقذفوه في فم الحوت ، وذلك قوله تعالى ( فساهم فكان من
المدحضين
الصفحه ٣٠٨ :
قال : بسم الله ، فلما
ـ اكها ـ قال الحمد لله ، ثم فعل ذلك باخرى واخرى ، ثم اخذ الماء فشرب منه فذكر
الصفحه ٣١٨ :
واما الاغنياء من مترفة الامم فتعصبوا
لآثار مواقع النعم ، ( وقالوا نحن اكثر
اموالا واولادا وما نحن
الصفحه ٥٩ : من الانبياء ـ سريانيون : آدم وشيث واخنوخ ـ « وهو
ادريس عليهالسلام » ـ ونوح عليهالسلام ، واربعة من
الصفحه ٦٢ :
بدء نبوته عليهالسلام :
من الروايات الواردة في قصة نبوة ادريس عليهالسلام اخترنا هذه الرواية
الصفحه ٦٤ :
بالطعام ان يمسك عنه ، فامسك عنه ثلاثة ايام حتى بلغ به الجوع.
فنادى : اللهم حبست عني رزقي من قبل ان
تقبض
الصفحه ٦٦ :
واصراره في طلب
القوم ان يأتوه متذلليين ، من اجل تنبيههم وزجرهم عن الطغيان والفساد ، ولئلا
يخالفوا