الصفحه ٨٨ : . (١)
وكان الله قد اطال اعمارهم حتى كان
احدهم يبني البيت من المدَر فينهدم وهو حي ، فلما راوا ذلك اتخذوا من
الصفحه ٩٥ : منها من طِلع تلك
الصنوبرة حبة ، اجروا عليها نهرا من العين التي عند الصنوبرة ، وحرموا شرب مائها
على
الصفحه ١٠٧ : وبخلا ولؤما ، فدعاهم البخل الى ان كانوا اذا نزل بهم الضيف فضحوه
من غير شهوة بهم الى ذلك ، وانما كانوا
الصفحه ١٣٢ :
ذي القرنين حيث
استفاد من قطع الحديد وقد فصلها بالنار ثم غطاها بالنحاس المذاب في بناء السد كي
تمتنع
الصفحه ١٣٤ :
تتفاوتون؟ قالوا : من قبل انا متواسون متراحمون.
قال : فما بالكم لا تتنازعون ولا تختلفون؟
قالوا : من قبل
الصفحه ١٥٩ :
كان يوسف يعتقد ان جانبا كبيرا من
الاضطرابات الحاصلة في ذلك المجتمع الكبير ، والظلم والجور كله ناشئ
الصفحه ١٦٣ :
ينتبهوا لهول الواقعة ما قاله بنيامين.
بعد ان عَلِم اخوة يوسف من ارتكاب اخيهم
السرقة وقد شوه سمعتهم عند
الصفحه ١٧٠ : لديهما من احاسيس في تلك
اللحظات الحلوة ، واية دموع انسكبت من عينيهما من الفرح.
وعندها التفت يوسف الى
الصفحه ١٨٨ :
كان ايوب النبي عليهالسلام رجلا من الروم ، وكان رجلا طويلا عظيم
الرأس ، جعد الشعر ، حسن العينين
الصفحه ٢٠٦ :
من المسلّم انه توجد مشاكل وعقبات كثيرة
في سائر الاعمال الاجتماعية والدينية ، وخاصة في مسألة الأمر
الصفحه ٢١٣ :
ليس بين البار
والفاجر خلة ، من يقترب من الزفت تعلق به بعضه ، كذلك من يشارك الفاجر يتعلق من
طرفه
الصفحه ٢٣٧ :
ذللني ، وحق ذلك لك يا سيدي.
قال الله جل جلاله : فابشر بالفضل مني ،
فلك ما تحب يوم تلقاني ، خالط الناس
الصفحه ٢٨١ :
قصة زكريا
ويحيى عليهماالسلام
قال تعالى : ( هنالك دعا
زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة
الصفحه ٣٢٩ :
فجائها يوما من الايام فدفعت اليه نصلا (١) من غزل وقالت له : ما عندي غيره انطلق
فبعه واشتري لنا
الصفحه ١١ :
عزيزي القارئ : بين يديك الجزء الثاني
من كتاب « سلسلة حكم ومواعظ من حياة الانبياء والاوصيا