الصفحه ٣١ : اعرف » (١).
اول من عصى الله تعالى :
بعد ان انتهى الله عزوجل من خلق آدم عليهالسلام حدثت الكارثة
الصفحه ٣٤ :
عندما اسكنهما الجنة اباح لهما كل شيء
فيها سوى شجرة واحدة نهاهما من الاقتراب منها والاكل منها
الصفحه ١٢٦ : من مجموع ماذكر في التوراة ان مأجوج او يأجوج ومأجوج هم
مجموعة او مجاميع كبيرة ، كانت تسكن اقصى نقطة من
الصفحه ٢٩١ :
بكائه من خشية الله :
كان يحيى عليهالسلام
من البكائين من خشية الله ، فنظر ذات يوم الى ما قد نحل
الصفحه ٣٣٢ :
الا امرأة الرجل ، فانها
نجت على لوح من الواح السفينة حتى لجأت الى جزيرة من جزائر البحر ، وكان في
الصفحه ١٤ : نسجها المنحرفون
نقلها احد الاشخاص على الامام الرضا عليهالسلام
وطلب منه صحة نسبة هذه الحادثة الى النبي
الصفحه ١٨ :
اخترناهم
على علم على العالمين ).
دليل على ان النبوة والعصمة واعطاء الآيات لاصحابها ، من مواهب الله
الصفحه ٢٤ :
وقلنا
: اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الارض مستقر ومتاع الى حين.
فتلقى
آدم من ربه كلمات فتاب
الصفحه ٢٧ : عليهمالسلام :
روي عن محمد الحلبي ، عن ابي عبد الله عليهالسلام قال : انما سمي آدم لانه خلق من أديم
الارض
الصفحه ٧١ :
الجنة فدخلها ، فلما
نظر اليها قال : يا ملك الموت ما كنت لاخرج منها.
ان الله تعالى يقول : ( كل
الصفحه ٩١ :
حتى تُخرج لنا من
هذه الصخرة ناقة عشراء ، وكانت صخرة يعظمونها ويذبحون عندها في رأس كل سنة
ويجتمعون
الصفحه ١٢٤ :
ثم امر ذو القرنين وطلب منهم وقال : ( آتوني زبر
الحديد )
(١) وهي تعني
القطع الكبير من الحديد
الصفحه ٢٦١ :
هذا من فضل ربي :
ان عبيد الدنيا وطلابها الذين غرتهم
الدنيا حين ينالون القوة والاقتدار ، ينسون
الصفحه ٣٢٧ : فاستغاث بك فلم تغثه ولم تدفع عنه ، قال : فجلدوه جلدة واحدة فامتلأ قبره
نارا (١).
ترك الذنب اهون من طلب
الصفحه ١٧ :
٢ ـ وكذلك في وصف القرآن بقوله تعالى : ( لا يأتيه
الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد