الصفحه ١١٩ :
قصة ذي
القرنين
قال الله تعالى : ( ويسالونك
عن ذي القرنين قل ساتلو عليكم منه ذكرا ، انا مكنا له
الصفحه ١٢٩ :
منها :
يرى البعض في سد ذي القرنين انه سد مأرب
في اليمن ، ولكن هذا السد برغم وقوعه في مضيق جبلي
الصفحه ١٤٦ :
بقي يوسف في البئر يومين او ثلاثة ايام
، وبينما هو كذلك اذ جاءت قافلة وحطت رحلها بالقرب من البئر
الصفحه ١٤٩ : تعالى على انه
من عباده المخلصين وقيام الحجة عقلا على عصمة الانبياء عليهمالسلام.
وعلى هذا فيكون معنى
الصفحه ١٥٤ :
وليكونا
من الصاغرين )
(١).
ولهذا انقلب المجلس دفعة ، وانقطعت قيود
الاحتشام فانبسطن وتظاهرن
الصفحه ١٦٢ : ، بعد هذه
الحفاوة التي قوبلوا بها من جانب يوسف ، فقالوا للموظفين والعمال ؛ ماذا فقدتم؟
قالوا : فقدنا
الصفحه ١٧٥ :
الثاني : لاحظ نعم الله التي لا تحصى
والتي انقذته من غيابة الجب الموحشة ، واوصلته الى محيط الامان
الصفحه ٢١٤ : تسكن دار من اسخطته؟ ام
كيف من قد عصيته؟.
يا بني : عليك بما يعنيك ، ودع عنك ما
لا يعنيك ، فان القليل
الصفحه ٢٢٠ :
يا بني : اتخذ تقوى الله تجارة تأتك
الارباح من غير بضاعة ، واذا اخطأت خطيئة فابعث في اثرها صدقة
الصفحه ٢٢٧ : فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل
الله ان الذين يضلون عن سبيل الله ... )
(١).
من هو
الصفحه ٢٣٣ :
فهل يمكن ان ينتخب البارئ عزوجل شخصا
ينظر الى شرف المؤمنين والمقربين منه بعين خؤونة ، ويلوث يده بدم
الصفحه ٢٣٦ : فرفعه اليه.
فقال داود : يا حزقيل هل هممت بخطيئة قط؟
قال : لا ، قال : فهل دخلك العجب مما انت فيه من
الصفحه ٢٤٥ : الله منه ، وكان ابتداؤه اولا
ببناء المدينة ، فلما فرغ منها ابتدأ بعمارة المسجد.
وقيل : ان سليمان هو
الصفحه ٢٥٥ : الانبياء العظام بادعاءات باطلة وواهية ، يستقونها
من كتاب التوراة الحالي المحرف.
وعبارة « حسن مآب »
التي
الصفحه ٢٥٦ : ) (١).
« اسلنا » بمعنى الاجراء من الجريان ، و
« القطر » بمعنى النحاس ، والمقصود : اننا اذبنا له هذا الفلز وجعلناه