الصفحه ٣٢٣ :
، ثم انها كشفت عن وجهه فاذا دودة تقرض منخره ، ففزعت من ذلك.
فلما كان بالليل اتاها في منامها فقال
لها
الصفحه ٣٣٠ :
منه ، فقال لنفسه :
وما اتيت الا منك ، وما الذنب الا لك ، فأوحى
الله تبارك وتعالى اليه : ذمك
الصفحه ٣٣٥ :
المحتويات
مقدمة الجزء الثاني
................... ٥
هبوطهما من الجنة الى
الصفحه ١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : ان عدد الكتب السماوية التي نزلت على
الانبياء والرسل هي : « مئة واربع كتاب » نزل عشرة منها على
الصفحه ٢٣ : الارض خليفة.
قالوا
اتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك.
قال
: اني اعلم
الصفحه ٢٥ : عليهالسلام قالت الملائكة : « اتجعل فيها من يفسد
فيها ويسفك الدماء ... » لم يكن قول
الملائكة هذا اعتراض كما
الصفحه ٢٦ : الكون.
وهناك من يقول ان الاسماء التي تعلمها
آدم عليهالسلام هي اسماء
افضل مخلوقات الله وهم : محمد
الصفحه ٤٤ : الركوع لله :
عن ابي عبد الله عليهالسلام قال :
لما اعطى الله تبارك وتعالى ابليس ما
اعطاه من القوة
الصفحه ٤٨ :
العافية حتى تهنئني
المعيشة. (١)
اول من عمل بالتقية :
روي انه بعد وفاة آدم عليهالسلام جا
الصفحه ٥٤ :
فيها
ويسفك الدماء ... )
(١) دليل على ان
قبل آدم كانت مخلوقات تفسد في الارض على هذا وغيره من
الصفحه ٨٠ : بابه يريدونه ، فخرجت عليهم امرأته شمطاء
عوراء.
فقالت من انتم؟ فقالوا : نحن من بلاد
كذا وكذا ، اجدبت
الصفحه ٨٧ : الله ما لكم من اله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم
هذه ناقة الله لكم آية فذروها تأكل في ارض الله ولا تمسوها
الصفحه ٩٣ :
حمى ، يعني وجد
قليلا من درجة الحرارة في نفسه » (١).
واعتقد بعض من المفسرين بان « الرس »
بمعنى
الصفحه ٩٤ : الله في كتابه من هم؟ وممن هم؟ واي
قوم كانوا؟.
فقال : كانا رسين ، فأما احدهما ليس
الذي ذكره الله في
الصفحه ١١٢ :
ويمكّن من نفسه
يُنكح كما تُنكح المرأة ، فارجموه ولا تستحيوه. (١)
فلسفة تحريم اللواط :
لقد