الصفحه ١٣٣ : ؟
فقال الشيخ : فاني مع من يقدر عليها
ويملكها واياك.
ثم مر برجل عالم فقال لذي القرنين : اخبرني
عن شيئين
الصفحه ١٤٥ :
وكانت الفكرة هي ما تخوّف ابوهم منها في
بادئ الأمر ، فادّعوا بان الذئب قد اكل يوسف وجاؤوا اليه
الصفحه ١٤٧ :
واحدا من المراكز
المهمة السياسية في مصر ، ومن جهة اخرى كان يرى قصور الطغاة المدهشة وثرواتهم ، ومن
الصفحه ١٤٨ :
التي
هي في بيتها ).
وطلبت مه ان ينال منها بطرق المسالمة والمساومة ، وبدون اي تهديد ، وابدت محبتها
الصفحه ١٦١ : لتناول الطعام معه وعلى مائدته ، وامرهم ان يجلس كل اثنين منهم على طبق
من الطعام ، ففعلوا وجلس كل واحد مع
الصفحه ١٨١ :
من عندك وفرج قريب
».
فما انفجر عمود الصبح حتى اتي بالقميص
وطرح على وجهه فرد الله عليه بصره
الصفحه ١٨٧ : * فاستجبنا له فكشفنا
ما به من ضر وآتيناه اهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين ) (١).
من هو ايوب
الصفحه ١٨٩ : من الدنيا ، ولو حرمته دنياه ما ادى اليك شكر
نعمة ابدا ، فسلطني على دنياه حتى تعلم انه لم يؤد اليك شكر
الصفحه ١٩٠ : ولم تفارقه مما ادى ذلك قعود الشيطان لها واراد ان ينتقم بها من ايوب.
فتمثل اليها الشيطان بصورة طبيب
الصفحه ٢٠١ :
قط من احد استحسنه
الا سأل عن تفسيره وعمن اخذه. (١)
انتخاب الحكمة :
روي انه عندما كان لقمان
الصفحه ٢٠٥ : المنكر والصبر والاخلاق الحسنة ... حيث يقول
عزوجل : ( يا بني انها ان تك مثقال حبة من خردل فتكن في
صخرة او
الصفحه ٢٠٧ :
و « الفخور » : من مادة « الفخر » ويعني
الشخص الذي يفتخر على الآخرين. جدا وغير مرضيتين ، وهما اساس
الصفحه ٢١٠ :
في العلم والادب :
يا بني : جالس العلماء وزاحمهم بركبتيك
ولا تجادلهم فيمنعوك ، وخذ من الدنيا
الصفحه ٢١٩ : .
وقال لقمان : لان يضربك الحكيم ليؤذك ، خير
من يدهنك الجاهل بدهن طيب. (٢)
يا بني : تعلمت سبعة آلاف من
الصفحه ٢٣٠ : الحكم وقال :
من البديهي انه ظلمك بطلبه ضم نعجتك الى
نعاجه. وبعد اصدار الحكم خرج المتخاصمان وغادرا