الصفحه ٢٠٨ :
بالسكوت.
وان وسيلة الوصول الى الجنة والخلاص من
النار هي الكلام في الموضع المناسب ، وما ينتفع منه الناس
الصفحه ٢٠٩ :
ولؤم. (١)
يا بني : اذا جاء وقت الصلاة فلا تؤخرها
الشيء ، صلها واسترح منها فانها دَين.
وصل في
الصفحه ٢٢٩ : ايام السنة.
واما من حيث النعم الالهية ، فقد انعم
الله عليه بالكثير من النعم الظاهرية والباطنية
الصفحه ٢٤٤ :
الجبل ، ظننت انه
يخفى علي صوت من صوت ، ثم مضى به الى البحر الى جدة ، فرسب به في الماء مسيرة
اربعين
الصفحه ٢٤٩ : فتنا سليمان
والقينا على كرسيه جسدا ثم اناب * قال رب اغفر لي وهب
لي ملكا لا ينبغي لاحد من بعدي انك انت
الصفحه ٢٥٢ : امتحان سليمان بواسطة جسد خالي من الروح القي على كرسيه وامام
عينه ( ولقد فتنا سليمان والقينا على كرسيه
الصفحه ٢٦٩ :
الهدهد وبلقيس :
يشير القرآن في هذا القسم من الآيات الى
جانب آخر من حياة سليمان المدهشة ، وما
الصفحه ٢٨٣ :
بعد هذه البشارة والآية الواضحة ، خرج
زكريا من المحراب الى الناس فكلمهم بالاشارة ( فخرج على قومه من
الصفحه ٢٨٥ :
الالهي المهم الذي
خاطب به يحيى : « يا يحيى خذ الكتاب بقوة » ـ « المشهور بين المفسرين ان المراد من
الصفحه ٢٨٧ : يحيى وعيسى عليهماالسلام
، منها :
١ ـ الولادة : كانت ولادة يحيى عليهالسلام من اب كبير طاعن في السن
الصفحه ٣٠٧ : التاريخية بعودتهم الى
احضان الرحمة الالهية وتوبتهم الى الله ، وانقاذ انفسهم من العذاب المحقق.
وهذا مشروط
الصفحه ٣١٠ : : فاني ارى لكم واشير
عليكم ان تنظروا اذا طلع الفجر من يوم الاربعاء في وسط الشهر ، ان تعزلوا الاطفال
عن
الصفحه ٣٢٨ :
ومن اين لي درهمين؟
ما ادري ما الدرهمان ، فتناول الشيطان من تحت قدمه درهمين فناوله اياهما.
فقام
الصفحه ٣٣١ :
مرارة الموت :
روي ان فتية من اولاد ملوك بني اسرائيل
كانوا متعبدين ، وانهم خرجوا يسيرون في
الصفحه ٣٣٣ :
فيما تستقبل (١).
ان زدت زدناك :
روي ان عابدا من بني اسرائيل سأل الله
تبارك وتعالى فقال : يا