الصفحه ٦٠ :
فيشترك في صوغ الشعر
ونظمه الطبقتان ( العليا ) : وهم العلماء وحملة العلم ، و ( السفلى ) : وهم سائر
الصفحه ٦٢ :
والمناسبات الدينية. وقد تركت هذه الاحتفالات أثراً واضحاً في حركة الشعر النجفي
بوجه خاص والشعر العراقي بوجه
الصفحه ٩١ :
الشاعر عن خلجات
نفسه وبعض ما أوحته عاطفته من قريض الشعر والغزل.
الباب السابع : « دموع وعواطف
الصفحه ١١٠ : والأحتكاك الدائم والمستمر بطبقات الأدباء والشعراء.
وقد تحققت هذه العوامل عند الفرطوسي
بنبوغه الشعري المبكر
الصفحه ١١١ :
والمهرجانات الشعرية
تعج بالوافدين لسماع قصائده والتزود من معين أدبه. ويكفيه منزلة أنّه أنشد ذات
الصفحه ١٥٠ : بينهم الشيخ الفرطوسي ـ
محافظين على بحور الشعر المعروفة ينظمون فيها قصائدهم غير آبهين بالأنماط الأدبية
الصفحه ٢١٧ :
١ ـ شعر المديح :
لم يعد المديح في عصر الشيخ الفرطوسي
أداة فخر وتفاضل ، أو وسيلة كسب ومنالة كما
الصفحه ٢٤٦ : (٣)
والأخطل ، وعُبيد الراعي (٤)
وذي الرّمة (٥)
والكُمَيت (٦)
، والطِّرمَّاح (٧).
وبعد هذه الفترة شهد الشعر
الصفحه ٢٣ : النجف وحاضرها »
للشيخ جعفر آل محبوبة ، وكتاب « شعراء الغري » لعلي الخاقاني ، وكتاب « حركة الشعر
في النجف
الصفحه ٨٩ : من الشعر كان الطموح الأدبي فيه
بمنتهى الفتوة والنشاط وثورة العاطفة كهجوم العاصفة. أتخيل شبح الزهرة
الصفحه ١١٧ : على عواطفه وخواطره وتلقي بظلالها على
شعره وأدبه. وتشكل هذه العوامل الحدر الاساس في بناء أدب الشاعر
الصفحه ١٢٢ :
٢ ـ العقيدة :
للعقيدة الدينية مكانتها الخاصة في شعر
الفرطوسي. فقد اهتم الشاعر في منهجه الأدبي
الصفحه ١٤٢ :
٥ ـ براعة الأساليب :
للشيخ الفرطوسي نفَسه الخاص واسلوبه
المتميّز في لغته الشعرية. اللغة التي
الصفحه ١٦٥ :
١ ـ الشعر السياسي :
اتجه الشيخ الفرطوسي إلى الشعر السياسي
اتجاهاً واضحاً اثر المستجدات من
الصفحه ١٩٥ :
٢ ـ الشعر الاجتماعي :
انصرف الشيخ الفرطوسي في جانب كبير من
شعره إلى الشؤون الاجتماعية وذلك