الصفحه ٢٠٤ :
ج ـ تعميم العلاج والخدمات الصحية :
لم تكن الخدمات الصحية في عهد الاحتلال
بأحسن حالاً من التعليم
الصفحه ٢٠٥ : واستتباب الخدمات
الصحيه في البلاد طالب الشاعر في مواضع كثيرة من شعره برفع مستوى الطب والعلاج في
البلاد من
الصفحه ١٦٠ : يرغم (١)
ولكن النهضة الشعرية التي طرأت على نتاج
الشاعر تعود إلى خروج الشاعر من العراق وذهابه
الصفحه ٢٩٤ : على مشاركتها في مجالات الحياة ، توفير الخدمات الصحية والمطالبة بتعميم
العلاج في كافّة أنحاء البلاد
الصفحه ٨٠ :
تختلف بعض الشيء عن رحلاته الداخلية. فقد كانت رحلاته الخارجية غالباً للعلاج
والاستجمام اضافة الى زيارة
الصفحه ٨١ : » لعلاج بصره فمكث مدة في العاصمة « جنيف » ثم انتقل الى مدينة «
لوزان » لتلقي العلاج في
الصفحه ٨٢ : م. مكث الشيخ ستة أشهر في « جنيف »
قضاها بين العلاج الطبي والانصراف الى التعبد وعقد المجالس العلمية. وبعد
الصفحه ٢٧١ : عليهالسلام
مع الطبيب الهندي ، وآراءه في علاج بعض الأمراض ، وأقواله في خواص النباتات (١).
ويختم الشاعر هذا
الصفحه ٣٠٩ : الشاعر
من النجف إلى الشيخ الفرطوسي عندما كان يقيم في « سويسرا » للعلاج عام ١٣٨٥ هـ.
وكان الشيخ الفرطوسي
الصفحه ٢٢ :
والتعمق في شعره على
الرغم من ضآلة المصادر وقلة المراجع المعنية بهذا الموضوع.
وقد ضمت الدراسة
الصفحه ٥٩ : ء كثيرون كانت لهم مكانة شامخة
ومنزلة عليا في عالم الشعر والأدب. وإذا ما استعلمنا مؤثرات واسباب هذه الميزة
الصفحه ١٣٤ : كما تستوضحنا أشعاره شاعر مقلّد شديد
المحافظة على أشكال الشعر الموروثة وقوالب النظم القديمة. وهو من هذا
الصفحه ١٥١ :
أن يفسح المجال
لقريحته في أن تبدع وتجدد. فالفرطوسي لم ينظم الشعر لوجه الشعر ولم يتخذه صنعة
ومهنة
الصفحه ٢٣٥ :
٥ ـ شعر التأريخ (١)
إن شعر التاريخ من الصناعات الأدبية
التي أولع بها المتأخرون. وشاع استعمالها
الصفحه ٢٤٥ :
المطولات القصصية
الملحمية (١)
».
ومهما تكن العلل والأسباب فانّ الشعر
العربي قد افتقر الى الشعر