أبي الفرج عبد الرحمن بن علي [ ابن الجوزي ]
المحقق: طارق فتحي السيّد
الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ١
ISBN: 978-2-7451-4583-5
الصفحات: ٤٨٠
١٧ ـ (عَسْعَسَ) وّلى. وقيل : أقبل (١).
١٨ ـ (تَنَفَّسَ) طلع الفجر.
١٩ ـ (لَقَوْلُ رَسُولٍ) وهو جبريل (٢).
٢٠ ـ (مَكِينٍ) أى فى المنزلة.
٢٢ ـ (صاحِبُكُمْ) محمد صلىاللهعليهوسلم.
٢٣ ـ (رَآهُ) أى رأى جبريل ، وقيل : رأى ربه (٣).
٢٤ ـ (وَما هُوَ) يعنى محمدا (عَلَى الْغَيْبِ) أى على خبر السماء الغائب عن أهل الأرض (بِضَنِينٍ) من قرأ بالظاء فالمعنى : ما هو بمتّهم على ما يخبر به ، ومن قرأ بالضاد فالمعنى : ليس يبخل عليكم بما يعلم ممّا ينفعكم (٤).
__________________
(١) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٤٢) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٨٧) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٤٩) ، والأضداد لابن الأنبارى (٣٢) ، والأضداد لأبى الطيب (٤٨٨).
(٢) انظر : زاد المسير (٩ / ٢٤٠) ، وتفسير القرطبى (١٩ / ٢٤٠).
(٣) انظر : تفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤١٢) ، وزاد المسير (٩ / ٤٤) ، وتفسير القرطبى (١٩ / ٢٤١).
(٤) انظر : السبعة لابن مجاهد (٦٧٣) ، والكشف عن وجوه القراآت السبع (٢ / ٣٦٤) ، ومعانى القرآن للفراء (٣ / ٢٤٢) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٥٢) ، وزاد المسير (٩ / ٤٤) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٨ / ٤٣٥).
سورة الانفطار
١ ـ (انْفَطَرَتْ) انشقت.
٣ ـ (فُجِّرَتْ) فتح بعضها فى بعض.
٤ ـ (بُعْثِرَتْ) أثيرت.
٧ ، ٨ ـ (فَعَدَلَكَ) أى عدل أعضاءك ، فلم تفصل يد عن رجل ، ولا رجل عن يد ، ومن خفف فالمعنى صرفك إلى أى صورة شاء (١) : إما حسن ، وإما قبيح ، وإما طويل ، وإما قصير ، وهو معنى قوله : (فِي أَيِّ صُورَةٍ) و (ما) زائدة (٢).
__________________
(١) انظر : السبعة لابن مجاهد (٦٧٤) ، والكشف عن وجوه القراآت السبع (٢ / ٣٦٤) ، والحجة (٧٥٢) ، ومعانى القرآن للفراء (٣ / ٢٤٤) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٥٥) ، وزاد المسير (٩ / ٤٨) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٨ / ٤٣٧).
(٢) انظر : تفسير الطبرى (٣٠ / ٥٥) ، والكشاف (٤ / ٢٢٨) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٨ / ٤٣٧).
سورة المطففين
٢ ـ (عَلَى النَّاسِ) أى منهم.
٣ ـ (كالُوهُمْ) كالوا لهم (١).
٧ ـ (كِتابَ الفُجَّارِ) أى كتاب أعمالهم. (سِجِّينٍ) الأرض السابعة (٢).
١٤ ـ (بَلْ رانَ) أى غلب.
١٨ ـ (لَفِي عِلِّيِّينَ) وهى السماء السابعة (٣).
٢١ ـ (الْمُقَرَّبُونَ) الملائكة.
٢٤ ـ (نَضْرَةَ النَّعِيمِ) بريقه ونداه.
٢٥ ـ (الرحيق) أجود الخمر ، (مَخْتُومٍ) له ختام ، أى عاقبة ريح.
٢٥ ـ (خِتامُهُ) آخر طعمه.
٢٧ ـ (تَسْنِيمٍ) عين فى الجنة ، تتسنم عليهم من جنة عدن فتنصب (٤).
٢٨ ـ (يَشْرَبُ بِهَا) أى منها.
٢٩ ـ (أَجْرَمُوا) أشركوا.
٣٠ ـ (يَتَغامَزُونَ) استهزاء بهم.
__________________
(١) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٤٦) ، وزاد المسير (٩ / ٥٢) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٨ / ٤٣٩).
(٢) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٤٦) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٦٠) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤١٩) ، وزاد المسير (٩ / ٥٤) ، وتفسير القرطبى (١٩ / ٢٥٧).
(٣) انظر : تفسير الطبرى (٣٠ / ٦٢) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٢١) ، وزاد المسير (٩ / ٥٧) ، وتفسير القرطبى (١٩ / ٢٦٢).
(٤) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٤٩) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢٠) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٦٩) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٢٢) ، وزاد المسير (٩ / ٦٠) ، وتفسير القرطبى (١٩ / ٢٦٦).
٣١ ـ (فَكِهِينَ)(١) معجبين بما هم فيه ، وقد ذكرناها فى «يس».
٣٦ ـ (هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ) هل جوزوا وأثيبوا على استهزائهم بالمؤمنين.
__________________
(١) انظر : السبعة لابن مجاهد (٦٧٦) ، والكشف عن وجوه القراآت السبع (٢ / ٣٦٨) ، ومعانى القرآن للفراء (٣ / ٢٤٩) ، والحجة (٧٥٥) ، وزاد المسير (٩ / ٦١).
سورة الانشقاق
٢ ـ (وَحُقَّتْ) حق لها.
٤ ـ (تخلّت) خلت مما فيها.
٦ ـ (كَدْحاً) عامل (رَبِّكَ) عملا.
١٤ ـ (لَنْ يَحُورَ) يرجع إلى الآخر (١).
١٦ ـ (الشّفق) الحمرة.
١٧ ـ (وَسَقَ) جمع فما كان منتشرا بالنهار (٢).
١٨ ـ (اتَّسَقَ) امتلأ واجتمع ليلة ثلاث عشرة إلى ست عشرة (٣).
١٩ ـ (لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ) حالا بعد حال ، والخطاب للإنسان ، وهو أن يكون رضيعا ، ثم فطيما ، إلى أن يصير شيخا (٤).
٢٣ ـ (يُوعُونَ) يجمعون فى قلوبهم.
__________________
(١) انظر : مجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٩١) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢١) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٧٦) ، وزاد المسير (٩ / ٦٥).
(٢) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٥١) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢١) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٧٦) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٢٧) ، وزاد المسير (٩ / ٦٦) ، وتفسير القرطبى (١٩ / ٢٧٦).
(٣) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٥١) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢١) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٧٨) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٢٧) ، وزاد المسير (٩ / ٦٧) ، وتفسير القرطبى (١٩ / ٢٧٨).
(٤) انظر : الكشف عن وجوه القراآت السبع (٢ / ٣٦٧) ، والحجة (٧٥٦) ، ومعانى القرآن للفراء (٣ / ٢٥١) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٧٨) ، وزاد المسير (٩ / ٦٧) ، وتفسير القرطبى (١٩ / ٢٧٨).
سورة البروج
١ ـ (الْبُرُوجِ) فى [الحجر : ١٦].
٢ ـ (وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ) يوم القيامة.
٣ ـ (وَشاهِدٍ) يوم الجمعة (وَمَشْهُودٍ) يوم القيامة ، وقيل : الشاهد الله ، والمشهود بنو آدم (١).
٤ ، ٥ ـ (قُتِلَ أَصْحابُ الْأُخْدُودِ) أى لعنوا ، وهو شق شقه بعض الملوك ، وأوقد فيه نارا ، فألقى فيه من لم يكفر ، وكان الملك وأصحابه (قُعُودٌ) ينظرون (٢).
٧ ـ (شُهُودٌ) أى حضور.
٨ ـ (نَقَمُوا) أنكروا.
١٠ ـ و (فَتَنُوا) أحرقوا (٣).
__________________
(١) انظر : الفتح الربانى (١٨ / ٣٢٦) ، وجامع الأصول (٢ / ٤٢٦) ، ومعانى القرآن للفراء (٣ / ٢٥٢) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٨٢) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٢٩) ، وزاد المسير (٩ / ٧١) ، وتفسير القرطبى (١٩ / ٢٨٣) ، والدر المنثور للسيوطى (٦ / ٣٣٢).
(٢) انظر : تفسير الطبرى (٣٠ / ٨٤) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٣٠) ، وزاد المسير (٩ / ٧٤) ، وتفسير القرطبى (١٩ / ٢٨٦).
(٣) انظر : غريب القرآن لابن قتيبة (٥٢٢) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٨٧) ، وزاد المسير (٩ / ٧٧) ، وتفسير القرطبى (١٩ / ٢٩٥).
سورة الطارق
١ ـ (وَالطَّارِقِ) النجم ، وهو زحل (١).
٤ ـ (لَمَّا عَلَيْها) (ما) زائدة (٢).
٦ ـ (دافِقٍ) مدفوق.
٧ ـ و (وَالتَّرائِبِ) موضع القلادة من صدر المرأة (٣).
٩ ـ (تُبْلَى السَّرائِرُ) تختبر السرائر التى بين العبد وبين ربه تعالى ، فيظهر خيرها من شرها.
١٠ ـ (فَما لَهُ) أى للإنسان.
١١ ـ (الرَّجْعِ) المطر (٤).
١٣ ـ (إِنَّهُ) يعنى القرآن (فَصْلٌ) يفصل بين الحق والباطل.
١٥ ـ (يَكِيدُونَ) فى احتيالهم على النبى صلىاللهعليهوسلم حين اجتمعوا فى دار الندوة.
١٦ ـ (وَأَكِيدُ) بأن استدرجهم.
١٧ ـ (فَمَهِّلِ) وعيد ، (رُوَيْداً) قليلا ، ونسخ الإمهال بآية السيف (٥).
__________________
(١) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٥٤) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢٣) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٩٠) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٣٢) ، وزاد المسير (٩ / ٨٠) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ١).
(٢) انظر : السبعة لابن مجاهد (٦٧٨) ، والكشف عن وجوه القراآت السبع (٢ / ٣٦٩) ، والحجة (٧٥٨) ، وزاد المسير (٩ / ٨١) ، والتبيان فى إعراب القرآن للعكبرى (٢ / ٢٨٥) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٨ / ٢٨٥).
(٣) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٥٥) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٩٤) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢٣) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٩٢) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٣٣) ، وزاد المسير (٩ / ٨٣).
(٤) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٥٥) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٩٤) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢٣) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١٩٤) ، وزاد المسير (٩ / ٨٤).
(٥) انظر : زاد المسير (٩ / ٨٥) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ١٢) ، وناسخ القرآن لابن البارزى (٣١٤) ، وبصائر ذوى التمييز للفيروزآبادى (١ / ٥١٢).
سورة سبح
٣ ـ (قَدَّرَ فَهَدى) قدر لكل دابة ما يصلحها ، وهداها إليه.
٤ ، ٥ ـ (أَخْرَجَ الْمَرْعى) أنبت العشب وما ترعاه البهائم ، ثم جعله بعد الخضرة (غُثاءً) أى جففه حتى تركه هشيما جافا كالغثاء الذى تراه فوق ماء السيل ، وال (أَحْوى) الذى قد اسود عن القدم والعتق (١).
٦ ، ٧ ـ (فَلا تَنْسى) أى سنجمع القرآن فى قلبك فلا تنساه أبدا (إِلَّا ما شاءَ اللهُ) أن ينسخه فتنساه.
٨ ـ (لِلْيُسْرى) أى يسهل عليك عمل الخيرات.
٩ ـ (نَفَعَتِ) أى قبلت ، وقيل : المعنى : وإن لم تنفع ، وقيل : معناه قد نفعت (٢).
١٤ ـ (تَزَكَّى) تطهر من الشرك بالإيمان.
١٨ ـ (إِنَّ هذا) يعنى الفلاح لمن تزكى (وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى) فى الصحف الأولى (٣).
__________________
(١) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٥٦) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٥٩) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢٤) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٩٧) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٣٨) ، وزاد المسير (٩ / ٨٩) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ١٧).
(٢) انظر : تفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٣٩) ، وزاد المسير (٩ / ٩٠) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٢٠) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٨ / ٤٥٩).
(٣) انظر : تفسير الطبرى (٣٠ / ١٠١) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٢٤١).
سورة الغاشية
١ ـ (الْغاشِيَةِ) القيامة.
٢ ـ (خاشِعَةٌ) ذليلة.
٣ ـ (عامِلَةٌ) وهى الرهبان وأهل الصوامع ، عملوا ونصبوا على غير دين الإسلام (١).
٦ ـ (مِنْ ضَرِيعٍ) وهو نبت ذو شوك يقال له : الشّبرق ، وإذا هاج سموه ضريعا (٢).
٨ ـ (ناعِمَةٌ) فى نعمة وكرامة.
٩ ـ (لِسَعْيِها) أى فى الدنيا (راضِيَةٌ).
١١ ـ (لاغِيَةً) كلمة لغو.
١٣ ـ (مَرْفُوعَةٌ) أى مرتفعة ما لم يجىء صاحبها ، فإذا أراد أن يجلس عليها تواضعت له.
١٥ ـ (والنمارق) الوسائد (٣).
١٦ ـ (والزرابى) الطنافس لها خمل رقيق (٤) ، (مَبْثُوثَةٌ) كثيرة متفرقة.
__________________
(١) انظر : زاد المسير (٩ / ٩٥) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٢٧).
(٢) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٥٧) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٩٦) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢٥) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١٠٣) ، وزاد المسير (٩ / ٩٦) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٢٩).
(٣) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٥٨) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٩٦) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢٥) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١٠٥) ، وزاد المسير (٩ / ٩٨) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٣٤).
(٤) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٥٨) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٩٦) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢٥) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١٠٥).
٢٣ ـ (بِمُصَيْطِرٍ) أى بمسلط ، ونسخت بآية السيف (١).
٢٦ ـ (حِسابَهُمْ) جزاءهم.
__________________
(١) انظر : الناسخ والمنسوخ للنحاس (٢٥٧) ، وزاد المسير (٩ / ١٠٠) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٣٧) ، وناسخ القرآن لابن البارزى (٣١٥) ، والمصفى بأكف أهل الرسوخ من علم الناسخ والمنسوخ لابن الجوزى (٢١٤).
سورة الفجر
١ ـ (وَلَيالٍ عَشْرٍ) وهى عشر ذى الحجة.
٣ ـ (وَالشَّفْعِ) يوم عرفة ويوم الأضحى (وَالْوَتْرِ) ليلة النحر ، وقال مجاهد : الشفع والوتر : الخلق كله ، منه شفع ومنه وتر (١).
٥ ـ (والحجر) العقل.
٧ ـ (إِرَمَ) مدينة صنعها شداد بن عاد (٢).
٩ ـ (جابُوا) قطعوا (٣).
١٣ ـ (سَوْطَ عَذابٍ) أى جعل سوطهم الذى ضرب به العذاب.
١٤ ـ (لَبِالْمِرْصادِ) أى يرصد من كفر به بالعذاب.
١٥ ـ و (الْإِنْسانُ) الكافر ، (ابْتَلاهُ) اختبره.
١٦ ـ (وقدر) ضيق.
١٧ ـ (كَلَّا) ليس الأمر كما ظن ، فما أعطى هذا لكرامته عليه ، ولا أفقر هذا لهوانه عنده.
١٩ ـ و (التُّراثَ) الميراث ، (لَمًّا) شديدا.
٢٤ ـ (لِحَياتِي) أى فى الآخرة.
٢٥ ـ (لا يُعَذِّبُ) من كسر الذال أراد : لا يعذب عذاب الله أحد ، أى
__________________
(١) انظر : تفسير الطبرى (٣٠ / ١٠٨) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٤٩) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٤٠) ، والدر المنثور للسيوطى (٦ / ٣٤٦).
(٢) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٦٠) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٩٧) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١١١) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٥٠) ، وزاد المسير (٩ / ١٠٩) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٤٤).
(٣) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٦١) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٩٧) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢٦) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١١٣) ، وزاد المسير (٩ / ١١٧).
كعذابه ، ومن أراد : لا يعذّب عذاب الكافر أحد (١).
٢٧ ـ و (الْمُطْمَئِنَّةُ) المؤمنة ، يقال لها عند الموت : (ارْجِعِي).
__________________
(١) انظر : السبعة لابن مجاهد (٦٨٥) ، والكشف عن وجوه القراآت السبع (٢ / ٣٧٣) ، ومعانى القرآن للفراء (٣ / ٢٦٢) ، والحجة (٧٦٣) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١٢١) ، وزاد المسير (٩ / ١٢٢).
سورة البلد
١ ـ (الْبَلَدِ) مكة.
٢ ـ (وَأَنْتَ حِلٌ) ما صنعته فيه من قتل أو غيره (١).
٣ ـ (والوالد) آدم.
٤ ـ (والكبد) الشدة ، المعنى أنه يكابد الشدائد (٢).
٦ ـ (لُبَداً) أى كثيرا ، يقول : أنفقت فى سبيل الله مالا كثيرا ، كأنه ندم على ما أنفقه ، والآية فى رجل أسلم وأنفق وقال : ذهب مالى فى الكفارات والنفقات منذ دخلت فى دين محمد (٣).
٧ ـ (والأحد) يراد به الله عزوجل.
١٠ ـ (النَّجْدَيْنِ) الخير والشر (٤).
١١ ـ (فَلَا اقْتَحَمَ) والمعنى : فهلا أنفق ماله فى فك الرقاب والإطعام لتجاوز (الْعَقَبَةَ.)
١٤ ـ (والمسغبة) المجاعة.
١٥ ـ (والمقربة) القرابة. (والمتربة) الفقر (٥).
__________________
(١) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٦٣) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١٢٤) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٥٦) ، وزاد المسير (٩ / ١٢٧) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٦٠).
(٢) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٦٤) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٩٩) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢٨) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١٢٥) ، وزاد المسير (٩ / ١٢٩) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٦٢).
(٣) انظر : تفسير الطبرى (٣٠ / ١٢٧) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٥٨) ، وزاد المسير (٩ / ١٢٩) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٦٤).
(٤) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٦٤) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢٨) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١٢٧) ، وزاد المسير (٩ / ١٣٢) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٦٥).
(٥) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٦٦) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢٩) ، وتفسير ـ الطبرى (٣٠ / ١٣٠) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٦٠) ، وزاد المسير (٩ / ١٣٥) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٧٠).
١٧ ـ (ثُمَ) بمعنى الواو. (والمرحمة) التراحم.
٢٠ ـ (والمؤصدة) المطبقة (١).
__________________
(١) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٦٦) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٩٩) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٢٩) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١٣٢) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٦١) ، وزاد المسير (٩ / ١٣٦) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٧٢).
سورة الشمس
١ ـ (وَضُحاها) حين يصفو ضوءها بعد الطلوع.
٣ ـ (جَلَّاها) بينها ، لأنه إذا بسط النهار تبين ، وقيل : (جَلَّاها) يعنى الظلمة ، فكنى عنها ولم تذكر (١).
٤ ـ (يَغْشاها) أى يغشى الشمس حين تغيب.
٥ ـ (وَما) بمعنى من (٢).
٦ ـ (طَحاها) بسطها (٣).
٩ ـ (مَنْ زَكَّاها) أى زكى نفسه بطاعة الله.
١٠ ـ و (دَسَّاها) أى دسسها وأخفاها بالفجور ، لأن صاحب الذنوب يخفى نفسه ويقمعها (٤).
١١ ـ (بِطَغْواها) بطغيانها.
١٣ ـ (وَسُقْياها) شربها من الماء.
١٤ ـ (فَدَمْدَمَ) أطبق (عَلَيْهِمْ) العذاب. (فَسَوَّاها) أى سوى الدمدمة عليهم فأهلك الكل.
١٥ ـ (وَلا يَخافُ عُقْباها) أى لا يخاف عقبى ما صنع بهم.
__________________
(١) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٦٦).
(٢) انظر : زاد المسير (٩ / ١٣٩) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٧٤).
(٣) انظر : غريب القرآن لابن قتيبة (٥٢٩) ، وزاد المسير (٩ / ١٣٩) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٧٤).
(٤) انظر : زاد المسير (٩ / ١٤٣) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٧٩).
سورة الليل
٣ ـ (وَما) بمعنى من (١).
٤ ـ (لَشَتَّى) مختلف.
٦ ـ (والحسنى) الجنة.
٧ ، ١٠ ـ (واليسرى) الخير ، (والعسرى) الشر.
١١ ـ (تَرَدَّى) فى جهنم.
١٢ ـ (عَلَيْنا لَلْهُدى) أى علينا أن نبين طريقه.
١٤ ـ (تَلَظَّى) تتوقد وتتوهج.
١٥ ، ١٧ ـ (الْأَتْقَى) المشرك ، و (الْأَتْقَى) أبو بكر.
١٨ ـ (يَتَزَكَّى) يطلب أن يكون زاكيا.
١٩ ـ فلما اشترى بلالا فأعتقه المشركون : إنما فعل هذا ليد كانت لبلال عنده ، فنزل قوله : (وَما لِأَحَدٍ)(٢).
__________________
(١) انظر : مشكل إعراب القرآن لمكى (٢ / ٤٧٨) ، والتبيان فى إعراب القرآن للعكبرى (٢ / ٢٨٦) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٨١).
(٢) انظر : تفسير القرآن للماوردى (٢ / ٤٦٩) ، وزاد المسير (٩ / ١٥٢) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٨٨) ، والدر المنثور للسيوطى (٦ / ٣٥٩).
سورة الضحى
٢ ـ (سَجى) أظلم (١).
٣ ـ (قَلى) أبغض ، ونزلت لما انقطع الوحى عنه مرة (٢).
٧ ـ (ضَالًّا) عن معالم التوبة وأحكام الشريعة فهداك إليها.
__________________
(١) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٧٣) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١٤٧) ، وزاد المسير (٩ / ١٥٦) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٩١).
(٢) انظر : البخارى ـ كتاب التفسير ـ سورة الضحى (٦ / ٨٦) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١٤٨) ، وزاد المسير (٩ / ١٥٤) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ٩٢) ، ولباب النقول للسيوطى (٢٣٠).
سورة ألم نشرح
٣ ـ (أَنْقَضَ ظَهْرَكَ) أثقله.
٧ ـ (فَرَغْتَ) من أمر الدنيا (فَانْصَبْ) فى عمل آخرتك (١).
__________________
(١) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٧٥) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٣٢) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١٥٠) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ١٠٥).
سورة التين
٢ ـ (الطّور) الجبل [الطور : ١] ، و (سِينِينَ) لغة فى (سيناء) وقد بيناه فى [المؤمنين : ٢٠](١).
٣ ـ (الْأَمِينِ) الآمن ، يأمن فيه الخائف ، وهو مكة.
٥ ، ٦ ـ (أَسْفَلَ سافِلِينَ) أرذل العمر ، (إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا) فإنهم لا يردون إلى الخرف ، فإذا عجز أحدهم عن العمل كتب له ما كان يعمل ، فهذا معنى (غَيْرُ مَمْنُونٍ)(٢).
٧ ـ (فَما يُكَذِّبُكَ) المعنى : فما يكذبك أيها الإنسان بعد هذه الحجة (بِالدِّينِ) أى : ما جعلك تكذب بالجزاء (٣)؟!.
__________________
(١) انظر : زاد المسير (٩ / ١٧٠) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ١١٢).
(٢) انظر : تفسير الطبرى (٣٠ / ١٥٨) ، وزاد المسير (٩ / ١٧٣) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ١١٦).
(٣) انظر : تفسير الطبرى (٣٠ / ١٦٠) ، وزاد المسير (٩ / ١٧٤) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ١١٧).
سورة اقرأ باسم ربك
٧ ـ (أَنْ رَآهُ) أى رأى نفسه (١).
٨ ـ (الرُّجْعى) المرجع.
٩ ، ١٠ ـ (يَنْهى) وهو أبو جهل (٢) ، (عَبْداً) وهو محمد صلىاللهعليهوسلم.
١٥ ـ (لَنَسْفَعاً) والسفع : الأخذ ، (والناصية) مقدم الرأس (٣).
١٧ ـ (نادِيَهُ) أهل ناديه (٤).
١٨ ـ و (الزَّبانِيَةَ) خزنة جهنم ، والزّبن : الدفع.
١٩ ـ (كَلَّا) أى ليس الأمر على ما عليه أبو جهل.
__________________
(١) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٧٨) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٣٣) ، وزاد المسير (٩ / ١٧٦) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ١٢٣).
(٢) انظر : الفتح الربانى (١٨ / ٣٢٩) ، ومعانى القرآن للفراء (٣ / ٢٧٨) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١٦٣) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٨٤) ، وزاد المسير (٩ / ١٧٦) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ١٢٤) ، ولباب النقول للسيوطى (٢٣٢).
(٣) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٧٩) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٣٠٤) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٥٣٣) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١٦٤) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤٨٥) ، وزاد المسير (٩ / ١٧٨) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ١٢٥).
(٤) انظر : جامع الأصول (٢ / ٤٣١) ، ومعانى القرآن للفراء (٣ / ٢٧٩) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ١٦٤) ، وزاد المسير (٩ / ١٧٩) ، وتفسير القرطبى (٢٠ / ١٢٦).