الصفحه ١٤٨ : بأنه النبي الأمي الذي يؤمن بالله
وكلماته كائنا من كان أنا أو غيري اضطرارا للنصفة وبعدا للتعصب لنفسه
الصفحه ١٥٩ : لله الذي كفى الاسلام فقد ما سواه وجعل
الحمد متصلا بنعمه وقضى أن لا يقطع المزيد من فضله حتى ينقطع الشكر
الصفحه ١٧٩ : ما جاء من ذلك في الشعر قول النابغة :
ولست بمستبق أخا
لا تلمّه
على شعث أيّ
الصفحه ٢٣ : المسبب عن الاعتداء ، ومنه قوله تعالى : ( وَجَزاءُ
سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها ) تجوز بلفظ الجناية عن
الصفحه ٣٣١ : آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ ) قد سلم من حوشي الألفاظ ورذلها ، وتخلص من فظاظة العجمة
وثقلها ، وكل كلمة منه حلت
الصفحه ٢٤٢ : مشهورة من غير أن يذكره كقول
بشار بن عدي :
اليوم خمر ويبدو
في غد خبر
والدّهر ما بين
الصفحه ٦٧ :
القسم العشرون
من أقسام المجاز الاستعارة ،وهي على أربعة أقسام :
وقيل : على قسمين وقيل :
على
الصفحه ٤١ : : ( كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى ) أي فيمن يقتل من
القتلى.
الثاني : قوله
تعالى : ( إِنِّي
الصفحه ١٩٩ :
الواقعة التي جرت لنا ولكم بذلك المكان. ومن أحسن التعريضات ما كتبه عمرو بن سعد
إلى المأمون في حق بعض أصحابه
الصفحه ٧٤ : فَيَدْمَغُهُ ) فالقذف والدمغ مستعاران. ومنه قوله تعالى ( ضُرِبَتْ
عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ ما ثُقِفُوا
الصفحه ٢٩ :
الفعل إلى من كان سببا له. من ذلك قوله تعالى : ( قُلْ هُوَ مِنْ
عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ ) وهو من عند الله على
الصفحه ٧٣ : به من نواحيه وعم
بجملته حتى لم يبق من السواد شيء إلا القليل ، فهذه الفائدة لا تحصل إذا قيل اشتعل
الصفحه ٢١٢ :
عبادته بالنار
فجمع بين الترغيب في طاعته والترهيب من معصيته ، ثم سأل المشركين عما كانوا يعبدون
من
الصفحه ٣٨٤ :
بلغ هذه الآية : ( أَمْ
خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخالِقُونَ ). إلى قوله تعالى
الصفحه ٥٣ :
وَأُمِّي إِلهَيْنِ مِنْ دُونِ اللهِ ) ومنه ( وَنادى أَصْحابُ
الْأَعْرافِ ) ومنه ( وَنادى أَصْحابُ