الصفحه ٨٢ : المعنى المقصود مع ما يكتسب من فضيلة الايجاز
والاختصار ، والدليل على ذلك قولنا ـ زيد أسد ـ
الصفحه ١٠ :
فصلت ، نقلتها من
كتب ذوي الإتقان ، علماء علم البيان التي وقفت عليها ، وترقت همة اطلاعي إليها من
الصفحه ٣٦٨ :
القسم الثاني والعشرون
رد العجز على الصدر. ويسمى التصدير
وهو أيضا من ضروب
البيان وفنون التلعب
الصفحه ٣٤٩ : بِهِ جَمْعاً ) وهو في كتاب الله
كثير. ومنه في النثر كثير منه قول الحريري وهو يطبع الأسجاع بجواهر لفظه
الصفحه ٦٤ : الفضيلة والرتبة ، على تباعد وتراخ ، يدل على ذلك أن رسول الله صلّى الله
عليه وسلّم لما سئل أي الأعمال أفضل
الصفحه ٣٨٠ :
الخطب وأنماط
الأراجيز ، وضروب السجع .. وقد اعترض على هذا القول من وجوه. الأول : لو كان
الابتدا
الصفحه ٦٩ : قوم : أقسامها أربعة. الأول : أن
يكون المستعار ، والمستعار منه محسوسين. الثاني : أن يكونا معقولين
الصفحه ٢٤٩ : ، وذلك قد
يكون فضيلة كقول الحيص بيص :
إلام يراك المجد
في زيّ شاعر
وقد نحلت شوقا
الصفحه ٥ :
والرحمة ، وكل آية
تحتوي على بحار من الإعجاز زواخر ، وكل سورة تكاد تنطق بعلوم الأوائل والأواخر ،
لم
الصفحه ١٥٨ :
الصناعية فهو
زيادة في اللفظ لتقوية المعنى .. فأما ما جاء من ذلك على سبيل الحقيقة فقوله تعالى
الصفحه ٤ :
خلفه تنزيل من
حكيم حميد ، وحسبهم بذلك علوا وفخارا ، وجعله نورا وصراطا مستقيما ، وحث على تعلمه
الصفحه ٢١١ :
يَسْمَعُونَكُمْ
إِذْ تَدْعُونَ ) إلى قوله : ( فَلَوْ أَنَّ لَنا
كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ
الصفحه ٣٧٥ :
فصل
وقد كان ينبغي أن
يكون مقدما في أول الكتاب ، ذكر ما اشتق منه القرآن ، والسورة والآية والكلمة
الصفحه ١٦ :
إلى العلاقة
الضعيفة ، ومنهم من لا يتجوز بها لانحطاطها عن العلاقة القوية ، وهذا مذكور في
الكتب
الصفحه ٩٦ :
أشبه شيء بالحواجب
اذا بدت. والثاني ما يكون التشبيه في هيئة الحركة فقط مجردة من كل وصف يقاربها