الصفحه ٣٧ : عشر :
وصفها بالرضى في قوله تعالى : ( لِسَعْيِها راضِيَةٌ ) وصف لها بصفة
القلوب وهذا كله من مجاز القلوب.
الصفحه ٤١ :
القسم الحادي عشر
اطلاق اسم الشيء بما يؤول اليه وهو قسمان :
الأول : من ذلك
قوله تعالى
الصفحه ١٦٩ :
ـ وقال ابن الأثير
قال الواحدي في شرحه لشعر أبي الطيب المتنبي انه لا يلزمه من هذا عيب ، وأنه قد
جرت عادة
الصفحه ٣٩٥ :
الخامس والعشرون :
إطلاق اسم العقد والعهد على الملتزم بهما ،
السادس والعشرون :
إطلاق اسم البشرى
الصفحه ٣٢٥ : في الخذلان أشد من أن يبعث على ضدّ
ما أمر به .. ومن هذا الباب قوله تعالى : ( قُلِ اللهَ أَعْبُدُ
الصفحه ١٦٠ :
كره المشركون وأشهد أني كنت في يوم كذا من شهر كذا من سنة كذا في الدار الفلانية (
ووصفها ) من الحارة
الصفحه ٣٨٨ : أن تكون معجزة أحد وعشرون ثمانية
في قوله : ( إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ ) وثمانية في قوله
الصفحه ١٩٨ : كانت في ربيع الاول من سنة احدى
عشرة وبينهما سنتان ونصف ، وكأنه قال ـ وإنكم من ريحان الله ـ أي من رزق
الصفحه ٣٩٦ : والرجس على عبادة الأصنام.
الخمسون : اطلاق
اسم المغفرة على التوبة.
الحادي والخمسون :
إطلاق اسم الكبريا
الصفحه ٣٩٨ :
الحادي والثمانون
: إطلاق اسم الشيء على ما يؤول اليه.
الثاني والثمانون
: إطلاق اسم المتوهم على
الصفحه ٥٢ :
القسم الثامن عشر
التجوز في الافعال وهو
على عشرة أقسام وتحت كل قسم منها
أقسام :
الأول
الصفحه ٢٦٦ :
القسم الحادي والخمسون
في النادر والبارد
فأما البارد فليس
في القرآن العظيم منه شيء ، وسيأتي
الصفحه ٣٠٥ :
القسم الحادي والسبعون
العتاب والانذار
وهو دليل بقاء
المودة ودوام عقد الالفة والصحبة. والغرض
الصفحه ٢٣١ :
القسم الحادي والثلاثون
الاختراع
قال علماء علم
البيان .. الاختراع هو أن يذكر المؤلف معنى لم
الصفحه ٢٤٦ :
القسم الحادي والأربعون
الموجّه
وهو أن يمدح بشيء
يقتضي المدح لشيء آخر كقول المتنبي