الصفحه ١٩١ : ـ أي أنت كذلك. وهو كثير في الشعر القديم والمولد وفي
الكلام المنثور .. وسبب توكيد هذه المواضع بمثل انه
الصفحه ١٩٩ :
الغلبة لهم والقوة
عليهم إلا انه لم يذكر ذلك ، بل ذكر الشعر ودفنه تعريضا أي لا تفخرون بعد ذلك
الصفحه ٢٥٦ :
القسم السابع والأربعون
التشعيب
وهو أن يكون في
صدر الكلام كلمة من عجزه مثل قوله تعالى : ( قَدْ
الصفحه ٢٧٤ : العرض أنقص إذ كلما له عرض فله طول ولا ينعكس. ومما يتعلق بهذا انه إذا كان
الشيء يشبه أشياء بعضها أتم في
الصفحه ٢٩٤ : وتقريره .. وفي القرآن العظيم والكلام الفصيح والأشعار منه
كثير .. أما الكتاب العزيز فقوله تعالى : ( إِذْ
الصفحه ٣٠١ : منه
في الكتاب العزيز القسمان .. أما الحسن فمثل قوله تعالى : ( رَبَّنا
وَآتِنا ما وَعَدْتَنا عَلى
الصفحه ٣٠٢ : الكتاب
العزيز منه كثير من ذلك قوله تعالى : ( يا بَنِي إِسْرائِيلَ
اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ
الصفحه ١١ : ثلاثة أقسام : ورد منها في
الكتاب العزيز قسمان ، وقسم لم يرد منه فيه شيء وسأبين ذلك إن شاء الله تعالى.
الصفحه ٢٨٨ :
القسم الحادي والستون
المدح والذم
وفي كتاب الله
تعالى منه كثير. المدح للمؤمنين. والذم للكافرين
الصفحه ٣٤٣ :
القسم التاسع
الازدواج
وهو أن يزاوج بين
الكلمات أو الجمل بكلام عذب وألفاظ حلوة .. ومثاله من
الصفحه ٣٨ : وقاس وقانع فهذه كلها
من أوصاف القلوب ، وقد وصفت بها الجملة.
الرابع : قوله
تعالى : ( كِتابٌ فُصِّلَتْ
الصفحه ٢٤٣ :
وإيراد المثل كما
هو تضمينا .. ومما جاء من التلميح في الكتاب العزيز قوله تعالى : ( وَاذْكُرْ
أَخا
الصفحه ٣٩٥ : السبب على المسبب.
الثاني والأربعون
: إطلاق اسم الكتابة على الحفظ.
الثالث والاربعون
: إطلاق اسم السمع
الصفحه ٤٠٠ : معينة بشواهدها من الكتاب العزيز والكلام الفصيح ، وأشعار
العرب والمخضرمين والمتأخرين ، ونسأل الله العون
الصفحه ١٤٩ : فطركم ألا ترى إلى
قوله : ( وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ) ولو لا أنه قصد
ذلك لقال الذي فطرني وإليه أرجع ، وقد