الصفحه ٢٠٣ : : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُماتِ وَالنُّورَ ). وقوله
الصفحه ٣٧٩ : ، وأشباهها كثير اذا تأملت الكتاب العزيز وجدت فيه
من هذا كثير ..
وقد اعترض على هذا
القول بأنه قد وجد في
الصفحه ٤٤ :
القسم الرابع عشر
التضمين : وهو أن يضمن اسما معنى اسم لافادة معنى الاسمين
فتعديه تعديته في بعض
الصفحه ١٢١ : هذا مع افادته إن نظرها لا يكون إلا إلى الله تعالى
يفيد في جودة انتظام الكلام. وكذلك قوله تعالى
الصفحه ٢٤٢ : مشهورة من غير أن يذكره كقول
بشار بن عدي :
اليوم خمر ويبدو
في غد خبر
والدّهر ما بين
الصفحه ٣٨٤ : (
الْمُصَيْطِرُونَ ) كاد قلبي أن يطير. وفي رواية : أول ما وقر الايمان في قلبي
.. وروى أن عتبة بن ربيعة كلمه رسول الله
الصفحه ٨٠ :
أقام ـ أدخل ـ مقام
أنفذ. وفي رواية ـ فأقصدا ـ وفي رواية ـ فأنفذا ـ فعلى من روى فأقصدا وأنفذا فهي
الصفحه ١٥٤ : كثير في القرآن .. ومنه قول الشاعر :
لما أتى خبر
الزبير تواضعت
سور المدينة
الصفحه ٥ : الْإِنْسُ وَالْجِنُّ
عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كانَ
الصفحه ٢٣ : وَمَكَرَ اللهُ ) تجوز بلفظ المكر عن عقوبته لأنه سبب لها .. ويحتمل أن يكون
مكر الله حقيقيا ، لأن المكر هو
الصفحه ٣٤٢ :
القسم الثامن
الحل والعقد
وهو أن يأخذ لفظا
منظوما أو منثورا فينظمه مع الاتفاق في المعنى
الصفحه ٢٤ :
باقية في العادة ،
( وأما ) قوله تعالى : ( إِنَّ الْمُنافِقِينَ
يُخادِعُونَ اللهَ وَهُوَ خادِعُهُمْ
الصفحه ١٣٥ : هذا الضرب ما ذكره أبو
هلال العسكري في كتابه وذلك أنه أخذ على جميل قوله :
لو أنّ في قلبي
كقدر
الصفحه ٧٣ : ( خامِدِينَ
) أصل الخمود للنار. ومنه قوله تعالى ( وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الْكِتابِ ) وهو أفصح من أن يقال في أصل
الصفحه ٢٢٦ : :
الأول أن الناسخ
أبدا لا يكون إلا متأخرا عن المنسوخ ، كذا وقع في جميع ما نسخ من الكتاب والسنة
إلا في