الصفحه ٣٦٣ : .
الثالث :ما له علم من آخره. فأما الذي له علمان فكقوله تعالى : ( وَمِنْ
آياتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٣٨٠ : . الثالث : أن الذي تعاطاه مسيلمة من
الحماقة في معارضة : ( إِنَّا أَعْطَيْناكَ
الْكَوْثَرَ ) ـ والطاحنات
الصفحه ١٠٧ :
إعادة الإسم
لاشتماله على سبب الإحسان .. وأما الذي ليس كذلك فكقوله تعالى : ( الم ذلِكَ
الْكِتابُ لا
الصفحه ٣٢٢ : بناء صناعة
التأليف عليه ومنشأها .. ومن هذا الباب قوله تعالى : ( وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِبْراهِيمَ
الصفحه ٣٧٥ :
فصل
وقد كان ينبغي أن
يكون مقدما في أول الكتاب ، ذكر ما اشتق منه القرآن ، والسورة والآية والكلمة
الصفحه ٣ : محبة وإيثارا ، وأعظمهم لديه شرفا
ومقدارا ، وأنزل عليه كتابه المجيد ، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه
الصفحه ١٦ : كثيرة .. وقد
انتهت عدة ما احتوى عليه الكتاب العزيز الى أربعة وعشرين قسما :
الاول : التجوز
بلفظ العلم
الصفحه ٢٨٥ :
القسم التاسع والخمسون
تنسيق الصفات بغير حرف نسق
وهو أن تصف الشيء
بصفات عديدة متوالية ، إما
الصفحه ٣٦٦ :
القسم الحادي والعشرون
ما يقرأ من الجهتين
مثاله من الكتاب
العزيز قوله تعالى : ( كُلٌّ فِي
الصفحه ٣٧٦ : لانقطاع الكلام الذي قبلها. الثاني : أنها
سميت بذلك لأنها كلمات مجتمعة من القرآن من قولهم : خرج القوم
الصفحه ١٣ :
مثلها إلا مثله.
وأما الفصاحة
فقالوا : اشتقاقها من الفصيح ، وهو اللبن الذي أخذت منه الرغوة ، وذهب
الصفحه ٦٠ :
بِبالِغِيهِ
) وأمثاله في القرآن كثير .. وأما التجوز بها فهو أنواع. الأول : أن يجعل
المعنى ظرفا
الصفحه ١٧٨ :
القسم الرابع عشر
التذييل والكلام عليه من
وجوه
الأول : في حده ،
والمعنى الذي أتى به من أجله
الصفحه ٣٣٢ :
القسم الثاني
الانسجام :
وهو أن يأتي
الكلام سهل المساق عذب المذاق ، حسن الاتساق منحدرا في
الصفحه ٣٥٩ :
القسم الثامن عشر
لزوم ما لا يلزم
ويسمى التضييق
والتشديد والإعنات ، وهو التزام أن يكون ما قبل