الصفحه ٢١٠ : ، وذلك أن يقطع الناظم كلامه الذي هو فيه
، ويستأنف كلاما آخر غيره من مدح أو هجاء أو غير ذلك ، ولا يكون
الصفحه ١٧٦ : الشعراء وجلّة من الكتّاب الفضلاء في أشعارهم ورسائلهم وأنواع فصاحتهم التي هي
من جملة وسائلهم آيات من كتاب
الصفحه ١٦٧ :
ففائدة التكرير
هاهنا أنه ذكر الخاص هاهنا ذكر العام للتنبيه عليه لفضله كقوله تعالى : ( حافِظُوا
الصفحه ٣٨٧ : أعجزت يقال : أعجزت هذه القصة فهي معجزة .. والذي يتعين
اعتقاده أن القرآن بجملة ألفاظه ومعانيه وبعضه وكله
الصفحه ٥٣ :
وحشرناهم ـ ماضيا
بعد ـ نسيّر. وترى ـ وهما مستقبلان للدلالة على أن حشرهم قبل التسيير والبروز
الصفحه ١٧٤ : مختلف فيها فمنهم من قال انها
أعجمية عربت ، ومنهم من أنكر ذلك وقال : ليس في القرآن لفظ أعجمي لقوله تعالى
الصفحه ٨٩ : كله الكتاب العزيز والسنة.
أما الأسماء فقال
الله تعالى : ( مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ
الصفحه ١٢٤ :
وأما الثالث فهو
الذي لا يلزم تقديمه زيادة في المعنى ويكون الأحسن تأخيره فإذا قدّم كان ذلك
مفاضلة
الصفحه ٥٩ :
بِكافٍ عَبْدَهُ ) معناه الوعد بكفاية العباد. وقوله : ( أَلَيْسَ
اللهُ بِعَزِيزٍ ذِي انْتِقامٍ ) وقوله
الصفحه ٢٣٢ :
القسم الثاني والثلاثون
الهدم
وهو أن يأتي غيرك
بكلام تضمن معنى ، فتأتي أنت بضده ، فكأنه قد هدم
الصفحه ٣٩٩ :
المائة : إطلاق
اسم الخبر عن النهي.
الحادي بعد المائة
: إطلاق لفظ الخبر عن الدعاء.
الثاني بعد
الصفحه ١٢٧ :
بين الحقيقة والمجاز يقدر ان الله يصلي على النبي وملائكته يصلون على النبي فيكون
يصلون على النبي حقيقة
الصفحه ١٣٤ : : ( ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ
اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ
الصفحه ١٥٨ : لنفسه جوفا يشتمل على قلبين ، وكان ذلك أسرع إلى الإنكار .. وأما الذي جاء
منه على سبيل المجاز فمنه ، قوله
الصفحه ٢٨٦ :
القسم الستون
حسن النسق
وهو أن تأتي
بكلمات من النثر أو النظم متتاليات ومتعاقبات منسوقة بعضها