الصفحه ٣٤٧ :
المختلفة في فقرتين
فالأحسن أن تكون الثانية أزيد من الأولى ولا تزيد بقدر كثير كقوله تعالى
الصفحه ٢٢٨ :
يقول : أن الرمان
والرطب فاكهة. وأما على قول من يقول أنهما ليسا من الفاكهة ، فلا يكون من هذا
النوع
الصفحه ٣٨١ : ، وحال ذي
القرنين ، ومما لم يسألوه عنه من قصص بقية الأنبياء صلوات الله عليهم أجمعين مع
تحققهم أنه أمي لا
الصفحه ١٣٩ : وهو الذي يأتي في الكلام لفائدة.
فمنه قوله تعالى : ( فَلا أُقْسِمُ
بِمَواقِعِ النُّجُومِ وَإِنَّهُ
الصفحه ٧٢ : التعلق ، فيرفع ذكر ما أسند اليه ويؤتى بالذي الفعل له في المعنى منصوبا
بعده مبينا ان ذلك الإسناد إلى ذلك
الصفحه ٣١٠ : ـ فلو قال إنك أنت أعلى فنكّره وكان صالحا لكل
واحد من جنسه كقولك رجل فإنه يصلح أن يقع على كل واحد من
الصفحه ١٠٨ : : ( قالَتْ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ ) تقديره فأخذ
الكتاب فألقاه إليهم
الصفحه ٥٥ :
تأكيد ما عبر عنها
بالخبر المستقبل ، فإن بالغت في التأكيد تجوزت عنها بالخبر الماضي.
الرابع
الصفحه ٤٠٣ :
الموضوع
صفحة
القسم
٩ الزيادة في البنا
الصفحه ٤٠٥ :
الموضوع
صفحة
القسم
٥٨ في الوصف
الصفحه ٤٠٦ :
الموضوع
صفحة
القسم
٨٤ التفقير
الصفحه ٤٠٧ :
الموضوع
صفحة
فصل
الصفحه ١٠ :
كتب المتقدمين والمتأخرين ، وهي : كتاب البديع لابن المعتز ، وكتاب الحالي والعاطل
للحاتمي. وكتاب
الصفحه ١٢٢ : بالمتقدم والمتأخر ، أو لأمر خارج عنهما. والذي
لأمر يتعلق بهما إما أن يكون ذلك بالنسبة إلى شيء خارج عنهما
الصفحه ٢١٤ :
قوله : ( لِرَبِّ
الْعالَمِينَ ) ثم اقتضب فقال : ( كَلاَّ إِنَّ كِتابَ
الْأَبْرارِ لَفِي